الدور الثاني 2005
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:
1 - كانت للعالم القديم عجائبه كالأهرام ، و للعالم الحديث عجائبه العلمية و التكنولوجية التي أسهم كثير منها في تحقيق الرفاهية البشرية ..
تخيّر اثنتين من عجائب العالم ، واكتب عنهما ، مبيناً آثارهما في خدمة البشرية .
2 - يعيش الإنسان في مجتمعه محاطاً ببعض القيم و السلوكيات التي يرى أنها تدفع المجتمع إلى الأمام ، ومحاطاً ببعض القيم و السلوكيات التي تجذب المجتمع إلى الوراء .. اكتب عن القيم و السلوكيات الإيجابية التي تدفع المجتمع إلى الأمام .
3 - تمتلئ نشرات الأخبار بحوادث القتل و الدمار و الحروب ولا سبيل إلى حقن دماء البشرية إلا بالسلام العادل . اكتب عما ترى من خطوات ينبغي أن يتخذها قادة العالم لتحقيق السلام لكل الشعوب و الأجناس و الأديان .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من قصة (يوم القدس) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 - موضوع مُلغى
4 - موضوع مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن الأسئلة الآتية :
5 – تاريخ الأدب :
(أ)- المقال القصير ، و المقال الطويل نوعان من أنواع المقال من حيث الشكل . ماذا يقصد بهما ؟
ب) - سؤال مُلغى
6 - البلاغة:
قال الشاعر :
ولقد نظرت إلى الحمائم في الربا ****** فعجبت من حال الأنام وحالها
تشدو و صـائدها يمد لها الردى ****** فأعجب لمحسنة إلى مغتالها
فغبطها في أمنها و ســـلامها ****** وودت لو أعطيت راحة بالها
وجعلت مذهبها لنفســي مذهباً ****** ونسجت أخلاقي على منوالها
1 - للشاعر دعوة للتعامل مع الحياة ..
بين مدى ترابط الأبيات و تكاملها في التعبير عن هذه الدعوة .
2 - ما أثر عاطفة الشاعر ووجدانه في اختيار الألفاظ و العبارات ؟
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : ]إجباري]
7 - من نص " الصغيران " :
(هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها ، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ ، رَجَعَتْ معَهُما طفلةً ، كأنَّ تاريخَها يبدأُ جديدًا في ساعةٍ منَ الساعاتِ الفاصِلَةِ ، التي يتحوَّلُ عندَها التاريخُ) .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها :
ضع مرادف " هلّ " , و مضاد " أكبت " في جملتين مفيدتين .
(ب) - عمَ تحدث الكاتب ؟ و بمَ وصف ما تحدث عنه ؟
(جـ) - " نفضا أيديهما نفض الأجنحة " وضح هذه الصورة , مبينا نوعها , و قيمتها الفنية .
(د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
(ارتفع سواد مقبل , فتأملت , فإذا امرأة تندفع هي أم الطفلين) .
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
- فسارَ يَقْفو إِثْرَها هائِمًا ******** والمُهتَدِي بالوَهْمِ جَمُّ الضـلالْ
- وَهَمَّ أَنْ يُمْسِكَها جاهِدًا ******** بينَ ذراعَيْهِ بأَيْدٍ عجــــال
- مازالَ يعدو جُهْدَه نحوَها******** حتَّى هَوَى من فوقِ تلكَ التِّلال
- فرَحْمَةُ اللهِ على شـاعِرٍ******** ماتَ قتيلاً للأمانيِّ الطِّــوال
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف " هم " : (بدء – درأ – ذرأ) .
- مضاد " هوى " : (انتفع – امتقع – ارتفع) .
(ب) - يرى الشاعر أن الوصول إلى آماله بعيد المنال و تكتنفه الصعاب . كيف عبر عن ذلك ؟
(جـ) - " مات قتيلا للأماني " وضح هذه الصورة . مبينا نوعها و قيمتها الفنية .
(د) - غلب الجانب الفكري في القصيدة . بين ذلك .
من نص " كم تشتكي " :
- هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ******** وتبَسَّـمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّمُ
- إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِـزٍّ قد مـضَى ******** هيهاتَ يُرْجِعُهُ إليكَ تنـدُّمُ
- أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ ******** هيهاتَ يَمْنَعُ أَنْ تحِلَّ تجَهُّمُ
- أو كنتَ جاوَزْتَ الشبابَ فلا تَقُلْ ******** شَاخَ الزمانُ ؛ فإِنَّهُ لا يَهْرَمُ
(أ) - في ضوء فهمك الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف " جاوز " : (تمطى – تلظى – تخطى) .
- مضاد " يمنع " : (يقدح – يسمح – يبرح) .
(ب) - كيف عبر الشاعر عما دعا إليه في الأبيات ؟
(جـ) - " لعز قد مضى " وضح هذه الصورة مبينا نوعها . و قيمتها الفنية .
(د) - للطبيعة دورها في المضمون النص . وضح هذا الدور .
خامساً : النحو :
10 - (لا تكون العلاقات الإنسانية إنسانية إلا بقدر ما يبذل فيها من جهد يتناول خدمة الناس ، وتخفيف مشقات الحياة ، وشدتها عنهم ، و إذا كان هذا الجهد يتمثل في بذل جاهٍ أو مال أو عمل ، فإنه لا ينبغي أن يبخل به أبدًا . إن الذي يقرض أخاه ليفرج كربه إنما يقرض الله - تعالى - الذي يضاعف الحسنة سبعمائة ضعف ، و الذي يساند بعونه من يحتاج إلى هذا العون إنما يساعد نفسه في ذات الوقت) .
(أ) - أعرب ما تحته خط .
(ب) - استخرج من الفقرة :
1 - جواب شرط مقترناً بالفاء وبين سبب اقترانه.
2 - فعلاً منصوباً ، وبين أداة النصب .
3 - نعتاً جملة ، وبين محله الإعرابي .
4 - بدلاً وبين علامة إعرابه . "
(جـ) -
1- (يكون في خدمة الناس) ، (يقي نفسه و أهله مصارع السوء) .
اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة .
2- (ضوابط) اجعل هذه الكلمة مجرورة بالفتحة مرة ، و مجرورة بالكسرة مرة أخرى في جملتين مفيدتين . "
د) -
1 - (ما أجدر أن تساعد الآخرين) اجعل المصدر المؤول صريحاً ، واضبطه . " "
2 - اكشف في معجمك عن كلمة(يحتاج) . ""
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) - ينقسم المقال من حيث الشكل إلى نوعين :
1 - المقال القصير : الذي يتناول فكرة واحدة يعرضها الكاتب بطريقة مركزة وشائقة ، وبأسلوب واضح ، وعبارات سهلة ، وأحيانا يختار لمقاله القصير هذا عنوانا ثابتا كـ" فكرة " ، " مواقف " ، " ما قل ودل " ويطلق على هذا اللون (العمود الصحفي أو الخاطرة) .
(المثال متروك للطالب بحيث يكون صحيحا) .
2 - المقال الطويل : ويتراوح هذا الطول ما بين صفحتين ، وعشر صفحات ، ويتناول موضوعا يعرضه الكاتب عرضا شائقا بلغة تمتاز بالسهولة والوضوح ، محققا عنصري الإقناع والإمتاع ، ومن هذا النوع " طه حسين والمازني والعقاد وأحمد لطفي السيد .. إلخ " .
(المثال متروك للطالب بحيث يكون صحيحا) .
ثانياً : البلاغة :
إجابة السؤال السادس :
1 - يدعو الشاعر إلى الرضا والإحسان في تعامله مع الحياة ، فهذه الحمائم في الربا ، حالها مع الأنام العطاء بسخاء ، رغم وجود الخطر تشدو وصائدها يمد لها الردى (الموت) ، وتحسن إلى مغتالها في أمن وسلام وراحة بال .. وهي أعمال مرتبة ومترابطة يتلو بعضها بعضا ، والأبيات تنمي الفكرة حتى انتهت إلى أن الشاعر تمنى أن يفعل فعلها وأن يتخذ مذهبها لنفسه مذهبا ، فجاءت واضحة ومتكاملة في التعبير عن هذه الدعوة ..
2 - كان لعاطفة الشاعر ووجدانه أثر في اختيار الألفاظ والعبارات ، فقد سيطرت عليه عاطفة الإعجاب من حال الحمائم وحال الأنام معها ورغبته في مشاركتها ، فجاءت الألفاظ والعبارات واضحة موحية معبرة عن هذه العاطفة مثل : " نظرت الحمائم في الربى - عجبت - الأنام - تشدو - صائدها - يمد لها الردى - محسنة - مغتالها - أمنها - وددت - راحة بالها - مذهبها - ... إلخ)
(يكتفي بلفظين أو عبارتين) .
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع :
من نص " الصغيران " :
(أ) -
- مرادف " هل " : صاح . وما في معناها ، والجملة متروكة للطالب .
- مضاد " أكبت " : أدبرت . وما في معناها ، والجملة متروكة للطالب .
(ب) - تحدث الكاتب عن لقاء الأم بولديها الصغيرين . ووصف ذلك بصياح الطفلين حين رأيا أمهما ، واحتضانها لهما والتحامهما بها التحام الجزء بكله حتى لا تستطيع التفرقة بينهم ، و عادت الأم وكأن تاريخا جديدا لها قد كتب في هذه اللحظة المفعمة بالعواطف الإنسانية بعد فراق وضياع ، وكأن الأم في تلك اللحظة أصبحت طفلة تبدأ حياتها معهما في وقت من الأوقات الفاصلة التى يتغير فيها مسار التاريخ .
(جـ) – " نفض أيديهما نفض الأجنحة " : صورة بيانية نوعها : تشبيه . فقد شبه حركة الأيدي بحركة الأجنحة .
- قيمتها الفنية : تدل على سعادة الطفلين ونشاطهما وفرحهما بلقاء الأم .
(د) - النص الدال على ذلك : " فإذا هي امرأة تهفو كذات الجناحين ، وكأنها تنساق بقوة تحترق في داخلها . ثم أخذتنا عيناها . فإذا هي أم الطفلين " .
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
(أ) –
- مرادف " هم " : بدأ .
- مضاد " هوى " : ارتفع .
(ب) – عبر الشاعر عن آماله بعيدة المنال فقال : إن الشاعر يتتبع أمانيه ، وهو عاشق لها ، مخدوع بعيد عن الحقيقة ، ويظن أنه أوشك أن يمسكها ويضمها إلى ذراعيه في لهفة وعجلة ، ويواصل مسعاه خلفها ويستمر في جريه نحوها مشغولا بها حتى يقتله اليأس والفشل ، فيسقط في تحقيق أمانيه المثالية العالية كمن يهوي من فوق المرتفعات ، ويترحم على الشاعر الذي راح ضحية تعلقه بآماله بعيدة المنال .
(جـ) – " مات قتيلا للأماني " : صورة بيانية ، نوعها : استعارة مكنية فقد شبه الأمانى بسلاح وحذفه وأتى بما يدل عليه (قتيلا) .
- وقيمتها الفنية : جسم الأماني بشيء محسوس ، وتدل الصورة على الإصرار والتمسك بتحقيق الهدف .
(د) – وضَحَ الجانب الفكري في القصيدة ، وغلب الجانب الذهني والعقلاني في تقرير جانب التصميم لدى الشاعر في تطلعه للأماني ، وفي العبارات الذهنية التقريرية مثل : " وحدها في الحسن حد الكمال " ، " ويحسب النجم قريب المنال " ، " والمهتدى بالوهم جم الضلال " .
إجابة السؤال التاسع :
من نص " كم تشتكي ! " :
(أ) –
- مرادف " جاوز " : تخطى .
- مضاد " يمنع " : يسمح .
(ب) – يدعو الشاعر من يشتكي إلى السعادة بجميع الأزمنة في الماضي والحاضر والمستقبل ، وفي كل مكان أن يترك الوساوس والظنون والأوهام والاكتئاب .
وعبر عن ذلك بالدعوة إلى العمل والتجاوب مع الحياة إحساسا وعملا وعطاء . فالدنيا مقبلة مبتسمة ، ويخاطبه إذا كنت حزينا نادما على عز قد مضى فإنك لن تعيده بالندم ، وإن كنت تخاف من وقوع مصيبة ، فإنك لن تستطيع أن تمنع وقوعها بحزنك ، وإن كنت قد بلغت الشيخوخة ومضى شبابك فلا تحزن فإن الدنيا لم تبلغ الشيخوخة ومازال جمالها شبابا متجددا ، فاسعد في جميع أوقاتك .
(جـ) – " لعز قد مضى " صورة بيانية . نوعها : استعارة مكنية . : شبه العز بضيف رحل ، وحذفه وأتى بكلمة (مضى) لتدل عليه .
- وقيمتها الفنية : تشخيص العز وتدل على حزن المشتكي لوداع عزه وعليه ألا يستكين لذلك الحزن .
(د) – للطبيعة دور في مضمون النص فقد اتجه الشاعر إليها ، وامتزج بها ، وجعلها حية متحركة في تصويره . فمضى يصفها في الأرض واتساعها ومكنوناتها الخفية والظاهرة ، والسماء والأنجم والمياه ، بجمالها ، والشمس بأشعتها اللامعة ، وكل ما فيه متعة للنظر من النور الذي يعم الكون وتسبح فيه الطيور . فالطبيعة بجمالها تدعو المتشائم إلى السعادة وترك الأوهام ، كما تدعوه إلى التجاوب مع الحياة إحساسا بها بحثا عن مستقبل أفضل .
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
1 - " العلاقات " : اسم تكون مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
2 - " مشقات " : مضاف إليه مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
3 - " ضعف " : تمييز مجرور بالاضافة ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
4 - " نفس " : مفعول به منصوب ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة .
(ب) - الاستخراج :
1 - جواب الشرط المقترن بالفاء : فإنه لا ينبغى
- السبب : لأنه جملة اسمية .
2 - الفعل المنصوب : يبخل . الأداة : أن .
أو يفرج ، الأداة . لام التعليل .
3 - النعت الجملة : يتناول خدمة الناس .
- محله الإعرابي : في محل جر .
4 - البدل : الجهد .
- إعرابه : مرفوع بالضمة الظاهرة .
أو العون .
- إعرابه : مجرور بالكسرة الظاهرة .
(جـ) -
1 - الجملة : من يكنْ في خدمة الناس يقِ نفسه وأهله مصارع السوء .
2 - (ضوابط) مجرور بالفتحة : نلتزم بضوابطَ محددة لإنجاز العمل - مجرور بالكسرة : نلتزم بالضوابطِ أو بظوابطِ العمل في الانجاز .
(د) -
1 - المصدر الصريح : " ما أجدر مساعدةَ الآخرين " .
2 - نكشف عن كلمة (محتاج) في مادة (ح وج)
باب " الحاء " مع ترتيب " الواو و " الجيم " .
أولاً : التعبير :
اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:
1 - كانت للعالم القديم عجائبه كالأهرام ، و للعالم الحديث عجائبه العلمية و التكنولوجية التي أسهم كثير منها في تحقيق الرفاهية البشرية ..
تخيّر اثنتين من عجائب العالم ، واكتب عنهما ، مبيناً آثارهما في خدمة البشرية .
2 - يعيش الإنسان في مجتمعه محاطاً ببعض القيم و السلوكيات التي يرى أنها تدفع المجتمع إلى الأمام ، ومحاطاً ببعض القيم و السلوكيات التي تجذب المجتمع إلى الوراء .. اكتب عن القيم و السلوكيات الإيجابية التي تدفع المجتمع إلى الأمام .
3 - تمتلئ نشرات الأخبار بحوادث القتل و الدمار و الحروب ولا سبيل إلى حقن دماء البشرية إلا بالسلام العادل . اكتب عما ترى من خطوات ينبغي أن يتخذها قادة العالم لتحقيق السلام لكل الشعوب و الأجناس و الأديان .
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من قصة (يوم القدس) :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
مُلغى
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 - موضوع مُلغى
4 - موضوع مُلغى
ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :
أجب عن الأسئلة الآتية :
5 – تاريخ الأدب :
(أ)- المقال القصير ، و المقال الطويل نوعان من أنواع المقال من حيث الشكل . ماذا يقصد بهما ؟
ب) - سؤال مُلغى
6 - البلاغة:
قال الشاعر :
ولقد نظرت إلى الحمائم في الربا ****** فعجبت من حال الأنام وحالها
تشدو و صـائدها يمد لها الردى ****** فأعجب لمحسنة إلى مغتالها
فغبطها في أمنها و ســـلامها ****** وودت لو أعطيت راحة بالها
وجعلت مذهبها لنفســي مذهباً ****** ونسجت أخلاقي على منوالها
1 - للشاعر دعوة للتعامل مع الحياة ..
بين مدى ترابط الأبيات و تكاملها في التعبير عن هذه الدعوة .
2 - ما أثر عاطفة الشاعر ووجدانه في اختيار الألفاظ و العبارات ؟
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : ]إجباري]
7 - من نص " الصغيران " :
(هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها ، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ ، رَجَعَتْ معَهُما طفلةً ، كأنَّ تاريخَها يبدأُ جديدًا في ساعةٍ منَ الساعاتِ الفاصِلَةِ ، التي يتحوَّلُ عندَها التاريخُ) .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها :
ضع مرادف " هلّ " , و مضاد " أكبت " في جملتين مفيدتين .
(ب) - عمَ تحدث الكاتب ؟ و بمَ وصف ما تحدث عنه ؟
(جـ) - " نفضا أيديهما نفض الأجنحة " وضح هذه الصورة , مبينا نوعها , و قيمتها الفنية .
(د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
(ارتفع سواد مقبل , فتأملت , فإذا امرأة تندفع هي أم الطفلين) .
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
- فسارَ يَقْفو إِثْرَها هائِمًا ******** والمُهتَدِي بالوَهْمِ جَمُّ الضـلالْ
- وَهَمَّ أَنْ يُمْسِكَها جاهِدًا ******** بينَ ذراعَيْهِ بأَيْدٍ عجــــال
- مازالَ يعدو جُهْدَه نحوَها******** حتَّى هَوَى من فوقِ تلكَ التِّلال
- فرَحْمَةُ اللهِ على شـاعِرٍ******** ماتَ قتيلاً للأمانيِّ الطِّــوال
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف " هم " : (بدء – درأ – ذرأ) .
- مضاد " هوى " : (انتفع – امتقع – ارتفع) .
(ب) - يرى الشاعر أن الوصول إلى آماله بعيد المنال و تكتنفه الصعاب . كيف عبر عن ذلك ؟
(جـ) - " مات قتيلا للأماني " وضح هذه الصورة . مبينا نوعها و قيمتها الفنية .
(د) - غلب الجانب الفكري في القصيدة . بين ذلك .
من نص " كم تشتكي " :
- هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ******** وتبَسَّـمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّمُ
- إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِـزٍّ قد مـضَى ******** هيهاتَ يُرْجِعُهُ إليكَ تنـدُّمُ
- أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ ******** هيهاتَ يَمْنَعُ أَنْ تحِلَّ تجَهُّمُ
- أو كنتَ جاوَزْتَ الشبابَ فلا تَقُلْ ******** شَاخَ الزمانُ ؛ فإِنَّهُ لا يَهْرَمُ
(أ) - في ضوء فهمك الكلمات في سياقها أجب :
- مرادف " جاوز " : (تمطى – تلظى – تخطى) .
- مضاد " يمنع " : (يقدح – يسمح – يبرح) .
(ب) - كيف عبر الشاعر عما دعا إليه في الأبيات ؟
(جـ) - " لعز قد مضى " وضح هذه الصورة مبينا نوعها . و قيمتها الفنية .
(د) - للطبيعة دورها في المضمون النص . وضح هذا الدور .
خامساً : النحو :
10 - (لا تكون العلاقات الإنسانية إنسانية إلا بقدر ما يبذل فيها من جهد يتناول خدمة الناس ، وتخفيف مشقات الحياة ، وشدتها عنهم ، و إذا كان هذا الجهد يتمثل في بذل جاهٍ أو مال أو عمل ، فإنه لا ينبغي أن يبخل به أبدًا . إن الذي يقرض أخاه ليفرج كربه إنما يقرض الله - تعالى - الذي يضاعف الحسنة سبعمائة ضعف ، و الذي يساند بعونه من يحتاج إلى هذا العون إنما يساعد نفسه في ذات الوقت) .
(أ) - أعرب ما تحته خط .
(ب) - استخرج من الفقرة :
1 - جواب شرط مقترناً بالفاء وبين سبب اقترانه.
2 - فعلاً منصوباً ، وبين أداة النصب .
3 - نعتاً جملة ، وبين محله الإعرابي .
4 - بدلاً وبين علامة إعرابه . "
(جـ) -
1- (يكون في خدمة الناس) ، (يقي نفسه و أهله مصارع السوء) .
اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة .
2- (ضوابط) اجعل هذه الكلمة مجرورة بالفتحة مرة ، و مجرورة بالكسرة مرة أخرى في جملتين مفيدتين . "
د) -
1 - (ما أجدر أن تساعد الآخرين) اجعل المصدر المؤول صريحاً ، واضبطه . " "
2 - اكشف في معجمك عن كلمة(يحتاج) . ""
نموذج إجابة أغسطس 2005م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة " يوم القدس" :
مُلغى
المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الثالث :
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) - ينقسم المقال من حيث الشكل إلى نوعين :
1 - المقال القصير : الذي يتناول فكرة واحدة يعرضها الكاتب بطريقة مركزة وشائقة ، وبأسلوب واضح ، وعبارات سهلة ، وأحيانا يختار لمقاله القصير هذا عنوانا ثابتا كـ" فكرة " ، " مواقف " ، " ما قل ودل " ويطلق على هذا اللون (العمود الصحفي أو الخاطرة) .
(المثال متروك للطالب بحيث يكون صحيحا) .
2 - المقال الطويل : ويتراوح هذا الطول ما بين صفحتين ، وعشر صفحات ، ويتناول موضوعا يعرضه الكاتب عرضا شائقا بلغة تمتاز بالسهولة والوضوح ، محققا عنصري الإقناع والإمتاع ، ومن هذا النوع " طه حسين والمازني والعقاد وأحمد لطفي السيد .. إلخ " .
(المثال متروك للطالب بحيث يكون صحيحا) .
ثانياً : البلاغة :
إجابة السؤال السادس :
1 - يدعو الشاعر إلى الرضا والإحسان في تعامله مع الحياة ، فهذه الحمائم في الربا ، حالها مع الأنام العطاء بسخاء ، رغم وجود الخطر تشدو وصائدها يمد لها الردى (الموت) ، وتحسن إلى مغتالها في أمن وسلام وراحة بال .. وهي أعمال مرتبة ومترابطة يتلو بعضها بعضا ، والأبيات تنمي الفكرة حتى انتهت إلى أن الشاعر تمنى أن يفعل فعلها وأن يتخذ مذهبها لنفسه مذهبا ، فجاءت واضحة ومتكاملة في التعبير عن هذه الدعوة ..
2 - كان لعاطفة الشاعر ووجدانه أثر في اختيار الألفاظ والعبارات ، فقد سيطرت عليه عاطفة الإعجاب من حال الحمائم وحال الأنام معها ورغبته في مشاركتها ، فجاءت الألفاظ والعبارات واضحة موحية معبرة عن هذه العاطفة مثل : " نظرت الحمائم في الربى - عجبت - الأنام - تشدو - صائدها - يمد لها الردى - محسنة - مغتالها - أمنها - وددت - راحة بالها - مذهبها - ... إلخ)
(يكتفي بلفظين أو عبارتين) .
رابعاً: النصوص:
إجابة السؤال السابع :
من نص " الصغيران " :
(أ) -
- مرادف " هل " : صاح . وما في معناها ، والجملة متروكة للطالب .
- مضاد " أكبت " : أدبرت . وما في معناها ، والجملة متروكة للطالب .
(ب) - تحدث الكاتب عن لقاء الأم بولديها الصغيرين . ووصف ذلك بصياح الطفلين حين رأيا أمهما ، واحتضانها لهما والتحامهما بها التحام الجزء بكله حتى لا تستطيع التفرقة بينهم ، و عادت الأم وكأن تاريخا جديدا لها قد كتب في هذه اللحظة المفعمة بالعواطف الإنسانية بعد فراق وضياع ، وكأن الأم في تلك اللحظة أصبحت طفلة تبدأ حياتها معهما في وقت من الأوقات الفاصلة التى يتغير فيها مسار التاريخ .
(جـ) – " نفض أيديهما نفض الأجنحة " : صورة بيانية نوعها : تشبيه . فقد شبه حركة الأيدي بحركة الأجنحة .
- قيمتها الفنية : تدل على سعادة الطفلين ونشاطهما وفرحهما بلقاء الأم .
(د) - النص الدال على ذلك : " فإذا هي امرأة تهفو كذات الجناحين ، وكأنها تنساق بقوة تحترق في داخلها . ثم أخذتنا عيناها . فإذا هي أم الطفلين " .
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 - من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
(أ) –
- مرادف " هم " : بدأ .
- مضاد " هوى " : ارتفع .
(ب) – عبر الشاعر عن آماله بعيدة المنال فقال : إن الشاعر يتتبع أمانيه ، وهو عاشق لها ، مخدوع بعيد عن الحقيقة ، ويظن أنه أوشك أن يمسكها ويضمها إلى ذراعيه في لهفة وعجلة ، ويواصل مسعاه خلفها ويستمر في جريه نحوها مشغولا بها حتى يقتله اليأس والفشل ، فيسقط في تحقيق أمانيه المثالية العالية كمن يهوي من فوق المرتفعات ، ويترحم على الشاعر الذي راح ضحية تعلقه بآماله بعيدة المنال .
(جـ) – " مات قتيلا للأماني " : صورة بيانية ، نوعها : استعارة مكنية فقد شبه الأمانى بسلاح وحذفه وأتى بما يدل عليه (قتيلا) .
- وقيمتها الفنية : جسم الأماني بشيء محسوس ، وتدل الصورة على الإصرار والتمسك بتحقيق الهدف .
(د) – وضَحَ الجانب الفكري في القصيدة ، وغلب الجانب الذهني والعقلاني في تقرير جانب التصميم لدى الشاعر في تطلعه للأماني ، وفي العبارات الذهنية التقريرية مثل : " وحدها في الحسن حد الكمال " ، " ويحسب النجم قريب المنال " ، " والمهتدى بالوهم جم الضلال " .
إجابة السؤال التاسع :
من نص " كم تشتكي ! " :
(أ) –
- مرادف " جاوز " : تخطى .
- مضاد " يمنع " : يسمح .
(ب) – يدعو الشاعر من يشتكي إلى السعادة بجميع الأزمنة في الماضي والحاضر والمستقبل ، وفي كل مكان أن يترك الوساوس والظنون والأوهام والاكتئاب .
وعبر عن ذلك بالدعوة إلى العمل والتجاوب مع الحياة إحساسا وعملا وعطاء . فالدنيا مقبلة مبتسمة ، ويخاطبه إذا كنت حزينا نادما على عز قد مضى فإنك لن تعيده بالندم ، وإن كنت تخاف من وقوع مصيبة ، فإنك لن تستطيع أن تمنع وقوعها بحزنك ، وإن كنت قد بلغت الشيخوخة ومضى شبابك فلا تحزن فإن الدنيا لم تبلغ الشيخوخة ومازال جمالها شبابا متجددا ، فاسعد في جميع أوقاتك .
(جـ) – " لعز قد مضى " صورة بيانية . نوعها : استعارة مكنية . : شبه العز بضيف رحل ، وحذفه وأتى بكلمة (مضى) لتدل عليه .
- وقيمتها الفنية : تشخيص العز وتدل على حزن المشتكي لوداع عزه وعليه ألا يستكين لذلك الحزن .
(د) – للطبيعة دور في مضمون النص فقد اتجه الشاعر إليها ، وامتزج بها ، وجعلها حية متحركة في تصويره . فمضى يصفها في الأرض واتساعها ومكنوناتها الخفية والظاهرة ، والسماء والأنجم والمياه ، بجمالها ، والشمس بأشعتها اللامعة ، وكل ما فيه متعة للنظر من النور الذي يعم الكون وتسبح فيه الطيور . فالطبيعة بجمالها تدعو المتشائم إلى السعادة وترك الأوهام ، كما تدعوه إلى التجاوب مع الحياة إحساسا بها بحثا عن مستقبل أفضل .
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
1 - " العلاقات " : اسم تكون مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
2 - " مشقات " : مضاف إليه مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
3 - " ضعف " : تمييز مجرور بالاضافة ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
4 - " نفس " : مفعول به منصوب ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة .
(ب) - الاستخراج :
1 - جواب الشرط المقترن بالفاء : فإنه لا ينبغى
- السبب : لأنه جملة اسمية .
2 - الفعل المنصوب : يبخل . الأداة : أن .
أو يفرج ، الأداة . لام التعليل .
3 - النعت الجملة : يتناول خدمة الناس .
- محله الإعرابي : في محل جر .
4 - البدل : الجهد .
- إعرابه : مرفوع بالضمة الظاهرة .
أو العون .
- إعرابه : مجرور بالكسرة الظاهرة .
(جـ) -
1 - الجملة : من يكنْ في خدمة الناس يقِ نفسه وأهله مصارع السوء .
2 - (ضوابط) مجرور بالفتحة : نلتزم بضوابطَ محددة لإنجاز العمل - مجرور بالكسرة : نلتزم بالضوابطِ أو بظوابطِ العمل في الانجاز .
(د) -
1 - المصدر الصريح : " ما أجدر مساعدةَ الآخرين " .
2 - نكشف عن كلمة (محتاج) في مادة (ح وج)
باب " الحاء " مع ترتيب " الواو و " الجيم " .
الإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory
» الربيع العربي
الجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود
» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
السبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin
» لغة برايل فى 4 ورقات
السبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin
» طيف الحبيبة
السبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin
» اختيار صديق لابن المقفع
السبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» في عيد الثورة المصرية
السبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
السبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى
» أمير الشعر
الجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى