بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
الفصلان العاشر والحادى عشر I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 69 بتاريخ السبت أكتوبر 26, 2024 6:40 pm


    الفصلان العاشر والحادى عشر

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 53

    الفصلان العاشر والحادى عشر Empty الفصلان العاشر والحادى عشر

    مُساهمة من طرف Admin الخميس أكتوبر 21, 2010 11:40 pm

    الفصل العاشر
    (بُشرى صادقة)
    & ملخص الفصل :
    & الأب يعد ابنه الصبي بالذهاب إلى القاهرة مع أخيه الأزهري ، وسمع الصبي هذا الكلام فلم يصدِّق ولم يكذّب ، ولكنه آثر أن ينتظر تصديق الأيام أو تكذيبها له. فكثيرا ما قال له أبوه مثل هذا الكلام ، وكثيرا ما وعده أخوه الأزهري مثل هذا الوعد ، ثم سافر الأزهري إلى القاهرة ، ولبث الصبي في المدينة يتردَّد بين البيت والكتَّاب والمحكمة .
    &الصبي يسافر بالفعل إلى القاهرة ، وذهب إلى الصلاة في الأزهر الشريف .
    & الصبي يريد أن يدرس الفقه والنحو والمنطق والتوحيد ، وليس دروس تجويد القرآن ودروس القراءات التي يتقنها .
    & الصبي يحضر مع شقيقه درساً في الفقه وكان سعيدا بالذهاب إلى حلقته والاستماع له فلقد كان شيخ الفقه معروفاً لأسرته وله مكانة في نفوسهم كبيرة .
    & اللغويــات :
    - آثر : فضّل ، مصدرها إيثار
    - القُرْفُصَاء: أن يجلس الشخص ويلصق فخذيه ببطنه ويضم ساقيه بيديه
    - قادراً : مستطيعاً × عاجزاً
    - تكلَّف الابتسام : تصنَّعه و تظاهر به
    - أرسل نفسه : تركها
    - طبيعة : سجية ، فطرة ج طَبَائِع
    - تجويد القرآن : تحسين نطقه
    - حاجة : عوز ج حوائج
    - حسبك : اسم فعل بمعنى يكفيك
    - التمست : طلبت
    - تختلف إليه : تتردد عليه وتتبعه
    - هوجاء : حمقاء طائشة ج هوج مذكرها أهوج
    - جلفة : فظة ، غليظة ، جافية
    - التيه : العجب ، الفخار .
    س & ج
    س1 : بِمَ وعد الشيخ (الأب) ابنه ؟ ولماذا لم يكن الابن (طه) مصدقاً أو مكذّباً لهذا الكلام ؟
    جـ : وعده بأن يرسله إلى القاهرة مع أخيه ، ويصبح مجاورًا(منتسباً للأزهر الشريف).
    - و لم يكن مصدقاً أو مكذّباً لهذا الكلام ؛ فكثيراً ما قال له أبوه مثل هذا الكلام ، وكثيرًا ما وعده أخوه الأزهري مثل هذا الوعد ، ثم سافر أخوه إلى القاهرة ، وبقي الصبي في المدينة يتردَّد بين البيت والكتَّاب والمحكمة ومجالس الشيوخ.
    س2 : بماذا كان يحلم الشيخ (الأب) لابنه طه و أخيه ؟
    جـ : كان يحلم أن يرى طه عالماً من علماء الأزهر ، وقد جلس إلى أحد أعمدته ومن حوله حلقة واسعة من طلبة العلم .. أما الأخ فكان يتمنى أن يراه قاضياً .
    س3 : ما الذي كان يحزن الصبي (طه) وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر ؟
    جـ : الذي كان يحزن الصبي هو تذكُّره لشقيقه الفقيد الذي توفي بداء الكوليرا .
    س4 : لماذا عاد الصبي (طه) إلى حجرة أخيه خائب الظن ؟
    جـ : لأنه لم يجد فرقاً بين ما سمعه في الأزهر وما تعلمه في القرية من تجويد القرآن ودروس القراءات ؛ فالتجويد يتقنه ، وأما القراءات فليس في حاجة إليها.
    س5 : ماذا أراد الصبي (طه) أن يدرس في أول سنة له في الأزهر ؟ و بمَ نصحه أخوه حينئذ ؟
    جـ : أراد الصبي (طه) أن يدرس في أول سنة له في الأزهر الفقه والنحو والمنطق والتوحيد
    - وقد نصحه أخوه أن يدرس الفقه والنحو في أول سنة فقط .
    الفصل الحادي العاشر
    (بين أب وابنته)
    & ملخص الفصل :
    & قال الأب لابنته : أنك ساذجة سليمة القلب طيبة النفس. أنت في التاسعة من عمرك ، في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة: يتأثرونهم في القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء ، ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب ، ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مثلاً عليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة.
    & الأب في صغره عانى الكثير ، فعندما كان في الثالثة عشرة من عمره حين أرسل إلى القاهرة كان نحيفًا شاحب اللون مهمل الزيّ أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى ، تقتحمه العين اقتحامًا في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها إلى سواد قاتم .
    & وقد استطاع أبوك أن يثير في نفوس كثير من الناس ما يثير من حسد وحقد وضغينة ، وأن يثير في نفوس ناس آخرين ما يثير من رضًا عنه وإكرام له وتشجيع ..ومن بدّل البؤس نعيمًا ، و اليأس أملاً ، و الفقر غنى ، و الشقاء سعادة وصفوًا زوجته سوزان .
    & اللغويــات :
    - ساذجة : بريئة ، نقية × خبيثة
    - أقرانهم : زملائهم ، أمثالهم م قِرن
    - الطَّوْر : المرحلة ج أطوار
    - يطيق : يتحمل ، يقدر × يعجز
    - تجهشي بالبكاء : تهمي وتبدئي في البكاء
    - تربد : تحمر حمرة الغضب
    - لثماً : تقبيلاً
    - روعك : فزعك
    - أغريكِ : أحضك و أحرضكِ ، مادتها (غرو)
    - عباءة : رداء طويل واسع
    - استحال : تحوّل
    - حال رثة : مهينة قبيحة
    - يشرئبون : يتطلعون
    - خليقة : جديرة
    - رغد : رزق واسع
    - يستأثر : يخص نفسه
    - البؤس : فقر وشدة .
    س & ج
    س1 : لماذا أشفق الكاتب (طه) من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟
    جـ : وذلك حتى لا تتغير الصورة الجميلة التي كثيراً ما يرسمها الأطفال عن آبائهم في تلك السن الصغيرة ، و حتى لا يخيب كثيراً من ظنها ، أو يفتح إلى قلبها باباً من أبواب الحزن فيعكر صفو حياتها .
    س2 : بمَ تفسر بكاء الابنة بعد سماع قصة " أوديب ملكاً " ؟
    جـ : بكيت الابنة لأنها رأت أوديب الملك كأبيها مكفوفًا لا يبصر ولا يستطيع أن يهتدي وحده. فبكيت لأبيها كما بكيت لقصة أوديب .
    س3 : بمَ وصف الكاتب (طه) هيأته وشكله حينما أرسل إلى القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره ؟
    جـ : كان نحيفًا شاحب اللون - مهمل الزيّ أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى- يرتدي عباءة قذرة و طاقية تحوّل بياضها إلى سواد قاتم - قميصه اتخذ ألوانًا مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام - حذاءه قديم مرقّع - واضح الجبين مبتسم الثغر لا متألمًا ولا متبرمًا ولا مظهرًا ميلاً إلى لهو - ولا تظهر على وجهه هذه الظلمة التي تغشى عادة وجوه المكفوفين .
    س4 : " ويل للأزهريين من خبز الأزهر .. " ماذا قصد الكاتب بهذه العبارة ؟
    جـ : يقصد المعيشة السيئة ، حيث كان ذلك الخبز يجدون فيه ضروبًا من القش وألوانًا من الحصى وفنونًا من الحشرات التي تجعل أكله عذاباً .
    س5 : لماذا كان طه حسين يخفي عن أبويه ما كان فيه من حرمان أثناء دراسته في الأزهر ؟
    جـ : لأنه كان يرفق بهذين الشيخين ويكره أن يخبرهما بما هو فيه من حرمان ، فيحزنهما.
    س6 : كان طه حسين يرى أن الناس ينظرون إليه بمنظارين . وضح .
    جـ : كثير من الناس ما يثير من حسد وحقد وضغينة ، وآخرون ينظرون إليه برضا و تشجيع .
    س7 : من صاحب الفضل على طه حسين في انتقاله من البؤس إلى النعيم ؟ ولماذا ؟
    جـ : زوجته الوفية المخلصة سوزان التي وصفها بالملاك .

    امتحان الدور الأول 2007م
    1 - " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس . أنت في التاسعة من عمرك , في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مُثلاً عليا في الحياة : يتأثرون بهم في القول والعمل , ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء , ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب , ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مُثلاً عُليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة ".
    (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
    مرادف "
    ساذجة" ، ومضاد " صالحة" في جملتين مفيدتين .
    (ب) - كيف ينظر الأطفال - وهم صغار السن - إلى آبائهم ؟
    (جـ) - بمَ وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة من عمره ؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 2:09 am