بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
رمضان I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
رمضان I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
رمضان I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
رمضان I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
رمضان I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
رمضان I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
رمضان I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
رمضان I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
رمضان I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الإثنين سبتمبر 03, 2012 2:54 am


    رمضان

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 52

    رمضان Empty رمضان

    مُساهمة من طرف Admin الأحد نوفمبر 14, 2010 8:09 pm



    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله صحبه أجمعين. أما بعد:

    فهذه جملة من أبواب الحسنات في شهر رمضان:

    1- من صام رمضان إيمانا واحتسابا: {من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه} [رواه البخاري ومسلم].

    2- قيام رمضان إيمانًا واحتسابًا: {من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه} [رواه البخاري ومسلم].

    3- قيام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا: {من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه} [رواه البخاري ومسلم].

    4- العمرة: {فعمرة في رمضان تقضي حجة، أو حجة معي} [رواه مسلم].

    5- الاعتكاف: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يعتكف في العشر الأواخر من رمضان" [رواه البخاري].

    6- تفطير الصائم: {من فطر صائمًا كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا} [رواه الترمذي وقال: حسن صحيح].

    7- قراءة القرآن وتلاوته: {اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه} [رواه مسلم].

    8- الاستغفار: {من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ورزقه من حيث لا يحتسب} [المحدث: ابن باز، صحيح].

    9- المحافظة على الوضوء: {استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولن يحافظ على الوضوء إلا مؤمن} [صححه الألباني].

    10- المحافظة على الصلوات الخمس: {ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب مالم يؤت كبيرة، وذلك الدهر كله} [رواه مسلم].

    11- المحافظة على صلاة الجماعة: {صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة} [رواه مسلم].

    12- الحرص على الصف الأول: {لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا} [رواه البخاري ومسلم].

    13- المحافظة على السنن الراتبة: {ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعا، غير فريضة، إلا بني الله له بيتا في الجنة، أو إلا بني له بيت في الجنة} [رواه مسلم].

    14- كثرة السجود: {أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء} [رواه مسلم].

    15- الجلوس في المصلى بعد صلاة الصبح للذكر: {من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة} قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: {تامة، تامة، تامة} [حسنه الألباني].

    16- الصلاة على الميت واتباع الجنائز: {من شهد الجنازة حتى يصلي عليها فله قيراط، ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان}، قيل: وما القيراطان، قال: {مثل الجبلين العظيمين} [رواه مسلم].

    17- المحافظة على صلاة التراويح: {أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل} [رواه مسلم].

    18- تعجيل الفطر: {لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر} [رواه البخاري].

    19- الإفطار قبل الصلاة: "كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يفطر قبل أن يصلي" [صححه الألباني].

    20- المحافظة على دعاء الإفطار: {ذهب الظمأ، وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله} [حسنه الألباني].

    21- السحور: {تسحروا فإن في السحور بركة} [رواه البخاري ومسلم].

    22- الصدقة: {الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار} [المحدث: الهيتمي المكي، صحيح أو حسن].

    23- صلة الأرحام وإن قطعوه: {الرحم معلقة بالعرش، تقول: من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله} [رواه مسلم].

    24- التخفيف على الخدم والعمال في رمضان: {من خفف عن مملوكه فيه غفر الله له، وأعتقه من النار} [المحدث: الهيتمي المكي، في سنده من صحح، وحسن له الترمذي لكن ضعفه غيره].

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:

    فها هو ذا، ضيف العام الكريم، يطرق أبواب الزمن، بعد ما اشتقنا إليه ولعله اشتاق إلينا، جاء ليمسح عن أنفسنا هموم الحياة ويبث فيها الإيمان والطمأنينة، جاء ليرسل بيديه الحانيتين لمسات الرحمة وباقات المغفرة يميناً ويساراً، جاء يربت على القلوب الخائفة من عاقبة الذنوب ويمحو من الكون رياح المعصية لتحل محلها رياح الجنة وجاء ليزرع فينا زهور الأمل والرخاء في غد مشرق بنور التقوى ومآل مرجو في جنة الرحمن. إنه ضيف العام.. إنه رمضان.

    إنه شهر الكتب السماوية.. نور العقيدة في قلوب المؤمنين.. حيث { أنزلت صحف إبراهيم أول ليلة من شهر رمضان، وأنزلت التوراة لست مضت من رمضان، و أنزل الإنجيل بثلاث عشرة مضت من رمضان، وأنزل الزبور لثمان عشرة خلت من رمضان، وأنزل القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان } [رواه أحمد وحسنه الألبانى] فهو بحق شهر الهداية. إنه: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ [البقرة:185]. جاء ومعه غير القرآن الكريم الكثير من مقومات حياة القلوب وأسباب هدايتها وحمايتها من كل سوء، فــ { إذا جاء رمضان فتحت أبواب الرحمة } [رواه أبو هريرة وصححه الألباني]. وانفتح الطريق بين الناس وبين الطاعة و { فتحت أبواب السماء وغلقت أبواب جهنم } [رواه البخاري] وحيل بين القلوب وبين وساوس الشيطان فإذا دخل رمضان ثق –أيها المؤمن– أنه قد { سلسلت الشياطين } [رواه ابو هريرة وصححه الألباني]. و { يصفد فيه كل شيطان مريد } [ قال الألباني اسناده جيد].

    توفرت فيه خير مواسم الطاعات تلك الليلة التي تهفو إليها قلوب المخبتين الخاشعين يتنافسون فيها ويتسابقون ليلها ويجهدون جوارحهم فهي أفضل موعد ينتظره المؤمن فيه { ليله خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم } [رواه أبو هريرة وصححه الألباني] { من حرمها فقد حرم الخير كله ولا يحرم خيرها إلا المحروم } [رواه أنس بن مالك وحسنه الألباني]. وكيف لا يكون محروماً من خسر خير هذه الليلة وهي لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ [القدر:3-5].

    جاء ليمهد لنا الطريق إلى الجنة ويرشدنا إلى بابها ويحمينا من عوادي الطريق ثم يفتح لنا { تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب الجحيم } [رواه أحمد وصححه الألباني].

    وهكذا تتلألأ أسراب الحور فى عيون المتقين فتسرع إليها الخطا والأجمل من ذلك الأمل الذي يحدوهم إلى رؤية الله عز وجل.. ألا تحب أن ترى وجه ربك وتنعكس على بشرتك سبحات وجهه تبارك وعلا؟!

    أيها المؤمن:

    ألا تخشى النار.. ألا تخشى عذابها وويلها!! فهاك رمضان فرصة للنجاة منها؛ فعلاوة على أنها تغلق أبوابها ولا يفتح منها باباً. فــ { إن لله عتقاء في كل يوم وليلة } [رواه أبو هريرة].

    فما رأيك في هذه الجائزة أهي خير أم الفوز بجوائز الدنيا؟! أترى يوماً مثل يوم رمضان أو ليلة مثل لياليه؟

    إن لك فيه صلة بربك تبارك وتعالى لا تنقطع أبدا. فما هو إلا أن تتصل به فيتقبل توبتك ويلبي مطلبك.. فيا من تصوم رمضان. وتعرف فضله { إن لكل مسلم في كل يوم و ليلة دعوة مستجابة } [رواه أبو سعيد الخدري وصححه الألباني].

    وما أجمل ما يتوجك به رمضان أيها الصائم... وما أغلى مكافأة فى نهاية الشهر يا من حرصت على طاعة ربك فيه.. ذلك تاج المغفرة، حلم المؤمن الخاشع وحلم المذنب أيضاً، وهو أعظم منحه يمنحها الله لعبده الصائم. فـ { الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر } [رواه مسلم].

    فهنيئا لك أيها الصائم.. تغفر لك ذنوبك في موسم المغفرة.. يتوب عليك ربك تعالى ليفيض عليك من خيره ورضوانه.

    أيها المؤمن:

    { من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري ومسلم وابن العربي وابن ماجه والنسائي وصححه الألباني].

    فاحرص على هذه المنحة.. فيا لخيبة من ضيعها ولم يفز بها وخرج منها كأن لم يدخلها، وفارقها كأن لم يعرفها أو يلقها، فوالله { رغم أنف رجل دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له } [رواه أبو هريرة وصححه الألباني].

    أيها المؤمن:

    ذاك هو اختيارك.. وهو اختبار تعلق نتيجته على باب المحشر وليس فيه إلا قراران؛ مؤمن أو منافق. فـ { ما أتى على المسلمين شهر خير لهم من رمضان ولا أتى على المنافقين شهر شر من رمضان وذلك لما يعد المؤمنون فيه من القوة للعبادة وما يعد فيه المنافقون من غفلات الناس وعوراتهم هو غنم والمؤمن يغتنمه الفاجر } [رواه أحمد] فكل إنسان يلقى رمضان بما جلبت عليه نفسه ومن أحب الشهوات كرهه لأنه يكره ما يبعده عن شهواته، فباع عبادة الله تعالى بعبادة شهواته والعياذ بالله.

    إنه شهر صوم يوم منه يساوي مكسباً لا يدانيه مكسب دونه { من صام يوماً في سبيل الله، باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً } [رواه مسلم وأبو سعيد] وإفطار يوم منه بلا عذر خسارة لا تعدلها خسارة { من أفطر يوماً في رمضان من غير مرض ولا رخصة لم يقضه صيام الدهر كله وإن صامه } [رواه أبو هريرة].

    هذا هو رمضان أيها المؤمن ليس مثل الشهور إنه شهر البركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب فيه الدعاء ينظر الله إلى تنافسكم فيه ويباهي بكم ملائكته فأروا الله من أنفسكم خيرا فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله. وجاء رافعاً صوته الذي كثيرا ما تلا به كتاب الله تعالى ليقول لنا { يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر } [رواه أبو هريرة وصححه الألباني] فافتح نوافذ قلبك أيها المؤمن لترقب قدومه وأسرع لاستقباله واستنشق عبير الجنة الذي يفوح منه فإنه شهر الجنة ويا باغي الخير أقبل.

    وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.




      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 9:12 am