بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
الدور الثاني 2005  I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الإثنين سبتمبر 03, 2012 2:54 am


    الدور الثاني 2005

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 52

    الدور الثاني 2005  Empty الدور الثاني 2005

    مُساهمة من طرف Admin السبت أكتوبر 23, 2010 1:03 pm

    الدور الثاني 2005
    أولاً : التعبير :

    اكتب في واحد فقط من الموضوعات التالية:
    1 - كانت للعالم القديم عجائبه كالأهرام ، و للعالم الحديث عجائبه العلمية و التكنولوجية التي أسهم كثير منها في تحقيق الرفاهية البشرية ..
    تخيّر اثنتين من عجائب العالم ، واكتب عنهما ، مبيناً آثارهما في خدمة البشرية .


    2 - يعيش الإنسان في مجتمعه محاطاً ببعض القيم و السلوكيات التي يرى أنها تدفع المجتمع إلى الأمام ، ومحاطاً ببعض القيم و السلوكيات التي تجذب المجتمع إلى الوراء .. اكتب عن القيم و السلوكيات الإيجابية التي تدفع المجتمع إلى الأمام .

    3 - تمتلئ نشرات الأخبار بحوادث القتل و الدمار و الحروب ولا سبيل إلى حقن دماء البشرية إلا بالسلام العادل . اكتب عما ترى من خطوات ينبغي أن يتخذها قادة العالم لتحقيق السلام لكل الشعوب و الأجناس و الأديان .

    ثانياً : القراءة :
    المجموعة الأولى : من قصة (يوم القدس) :

    أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
    مُلغى
    المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
    أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
    3 - موضوع مُلغى
    4 - موضوع مُلغى
    ثالثاً : تاريخ الأدب و البلاغة :

    أجب عن الأسئلة الآتية :
    5 – تاريخ الأدب :
    (أ)- المقال القصير ، و المقال الطويل نوعان من أنواع المقال من حيث الشكل . ماذا يقصد بهما ؟


    ب) - سؤال مُلغى
    6 - البلاغة:
    قال الشاعر :
    ولقد نظرت إلى الحمائم في الربا ****** فعجبت من حال الأنام وحالها
    تشدو و صـائدها يمد لها الردى ****** فأعجب لمحسنة إلى مغتالها
    فغبطها في أمنها و ســـلامها ****** وودت لو أعطيت راحة بالها
    وجعلت مذهبها لنفســي مذهباً ****** ونسجت أخلاقي على منوالها


    1 - للشاعر دعوة للتعامل مع الحياة ..
    بين مدى ترابط الأبيات و تكاملها في التعبير عن هذه الدعوة .


    2 - ما أثر عاطفة الشاعر ووجدانه في اختيار الألفاظ و العبارات ؟
    رابعاً: النصوص:

    أجب عن السؤال التالي : ]إجباري]
    7 - من نص " الصغيران " :
    (هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها ، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ ، رَجَعَتْ معَهُما طفلةً ، كأنَّ تاريخَها يبدأُ جديدًا في ساعةٍ منَ الساعاتِ الفاصِلَةِ ، التي يتحوَّلُ عندَها التاريخُ) .
    (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها :
    ضع مرادف "
    هلّ " , و مضاد " أكبت " في جملتين مفيدتين .


    (ب) - عمَ تحدث الكاتب ؟ و بمَ وصف ما تحدث عنه ؟

    (جـ) - " نفضا أيديهما نفض الأجنحة " وضح هذه الصورة , مبينا نوعها , و قيمتها الفنية .

    (د) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
    (
    ارتفع سواد مقبل , فتأملت , فإذا امرأة تندفع هي أم الطفلين
    ) .
    أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:


    8 - من نص " الشاعر وصورة الكمال " :
    - فسارَ يَقْفو إِثْرَها هائِمًا ******** والمُهتَدِي بالوَهْمِ جَمُّ الضـلالْ
    - وَهَمَّ أَنْ يُمْسِكَها جاهِدًا ******** بينَ ذراعَيْهِ بأَيْدٍ عجــــال
    - مازالَ يعدو جُهْدَه نحوَها******** حتَّى هَوَى من فوقِ تلكَ التِّلال
    - فرَحْمَةُ اللهِ على شـاعِرٍ******** ماتَ قتيلاً للأمانيِّ الطِّــوال

    (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب :
    - مرادف "
    هم " : (بدء – درأ – ذرأ) .
    - مضاد "
    هوى " : (انتفع – امتقع – ارتفع) .


    (ب) - يرى الشاعر أن الوصول إلى آماله بعيد المنال و تكتنفه الصعاب . كيف عبر عن ذلك ؟

    (جـ) - " مات قتيلا للأماني " وضح هذه الصورة . مبينا نوعها و قيمتها الفنية .

    (د) - غلب الجانب الفكري في القصيدة . بين ذلك .
    من نص " كم تشتكي " :

    - هَشَّتْ لكَ الدنيا فما لَكَ واجِـمًا ******** وتبَسَّـمَتْ فعلامَ لا تتَبَسَّمُ
    - إِنْ كُنْتَ مكتَئِبًا لعِـزٍّ قد مـضَى ******** هيهاتَ يُرْجِعُهُ إليكَ تنـدُّمُ
    - أو كُنْتَ تشفقُ من حُلولِ مُصيبةٍ ******** هيهاتَ يَمْنَعُ أَنْ تحِلَّ تجَهُّمُ
    - أو كنتَ جاوَزْتَ الشبابَ فلا تَقُلْ ******** شَاخَ الزمانُ ؛ فإِنَّهُ لا يَهْرَمُ


    (أ) - في ضوء فهمك الكلمات في سياقها أجب :
    - مرادف "
    جاوز " : (تمطى – تلظى – تخطى) .
    - مضاد "
    يمنع " : (يقدح – يسمح – يبرح) .


    (ب) - كيف عبر الشاعر عما دعا إليه في الأبيات ؟

    (جـ) - " لعز قد مضى " وضح هذه الصورة مبينا نوعها . و قيمتها الفنية .

    (د) - للطبيعة دورها في المضمون النص . وضح هذا الدور .

    خامساً : النحو :

    10 - (لا تكون العلاقات الإنسانية إنسانية إلا بقدر ما يبذل فيها من جهد يتناول خدمة الناس ، وتخفيف مشقات الحياة ، وشدتها عنهم ، و إذا كان هذا الجهد يتمثل في بذل جاهٍ أو مال أو عمل ، فإنه لا ينبغي أن يبخل به أبدًا . إن الذي يقرض أخاه ليفرج كربه إنما يقرض الله - تعالى - الذي يضاعف الحسنة سبعمائة ضعف ، و الذي يساند بعونه من يحتاج إلى هذا العون إنما يساعد نفسه في ذات الوقت) .

    (أ) - أعرب ما تحته خط .

    (ب) - استخرج من الفقرة :

    1 - جواب شرط مقترناً بالفاء وبين سبب اقترانه.
    2 - فعلاً منصوباً ، وبين أداة النصب .
    3 - نعتاً جملة ، وبين محله الإعرابي .
    4 - بدلاً وبين علامة إعرابه .
    "

    (جـ) -
    1- (
    يكون في خدمة الناس) ، (يقي نفسه و أهله مصارع السوء) .
    اربط بين الجملتين بأداة شرط جازمة .
    2- (
    ضوابط) اجعل هذه الكلمة مجرورة بالفتحة مرة ، و مجرورة بالكسرة مرة أخرى في جملتين مفيدتين . "


    د) -

    1 - (ما أجدر أن تساعد الآخرين) اجعل المصدر المؤول صريحاً ، واضبطه . " "
    2 - اكشف في معجمك عن كلمة(
    يحتاج) . ""
    نموذج إجابة أغسطس 2005م


    أولاً : التعبير :
    يكتب الطالب في موضوع واحد Sadللأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
    ثانياً : القراءة :
    إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :

    من قصة " يوم القدس" :

    مُلغى
    المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
    * إجابة السؤال الثالث :

    ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
    أولاً : تاريخ الأدب :

    (أ) - ينقسم المقال من حيث الشكل إلى نوعين :
    1 -
    المقال القصير : الذي يتناول فكرة واحدة يعرضها الكاتب بطريقة مركزة وشائقة ، وبأسلوب واضح ، وعبارات سهلة ، وأحيانا يختار لمقاله القصير هذا عنوانا ثابتا كـ" فكرة " ، " مواقف " ، " ما قل ودل " ويطلق على هذا اللون (العمود الصحفي أو الخاطرة
    ) .
    (المثال متروك للطالب بحيث يكون صحيحا) .
    2 - المقال الطويل : ويتراوح هذا الطول ما بين صفحتين ، وعشر صفحات ، ويتناول موضوعا يعرضه الكاتب عرضا شائقا بلغة تمتاز بالسهولة والوضوح ، محققا عنصري الإقناع والإمتاع ، ومن هذا النوع " طه حسين والمازني والعقاد وأحمد لطفي السيد .. إلخ
    " .
    (المثال متروك للطالب بحيث يكون صحيحا) .

    ثانياً : البلاغة :

    إجابة السؤال السادس :

    1 - يدعو الشاعر إلى الرضا والإحسان في تعامله مع الحياة ، فهذه الحمائم في الربا ، حالها مع الأنام العطاء بسخاء ، رغم وجود الخطر تشدو وصائدها يمد لها الردى (الموت) ، وتحسن إلى مغتالها في أمن وسلام وراحة بال .. وهي أعمال مرتبة ومترابطة يتلو بعضها بعضا ، والأبيات تنمي الفكرة حتى انتهت إلى أن الشاعر تمنى أن يفعل فعلها وأن يتخذ مذهبها لنفسه مذهبا ، فجاءت واضحة ومتكاملة في التعبير عن هذه الدعوة ..
    2 - كان لعاطفة الشاعر ووجدانه أثر في اختيار الألفاظ والعبارات ، فقد سيطرت عليه عاطفة
    الإعجاب من حال الحمائم وحال الأنام معها ورغبته في مشاركتها ، فجاءت الألفاظ والعبارات واضحة موحية معبرة عن هذه العاطفة مثل : " نظرت الحمائم في الربى - عجبت - الأنام - تشدو - صائدها - يمد لها الردى - محسنة - مغتالها - أمنها - وددت - راحة بالها - مذهبها - ... إلخ
    )
    (يكتفي بلفظين أو عبارتين) .

    رابعاً: النصوص:
    إجابة السؤال السابع :
    من نص " الصغيران " :


    (أ) -
    - مرادف "
    هل " : صاح . وما في معناها ، والجملة متروكة للطالب .
    - مضاد "
    أكبت
    " : أدبرت . وما في معناها ، والجملة متروكة للطالب .

    (ب) - تحدث الكاتب عن لقاء الأم بولديها الصغيرين . ووصف ذلك بصياح الطفلين حين رأيا أمهما ، واحتضانها لهما والتحامهما بها التحام الجزء بكله حتى لا تستطيع التفرقة بينهم ، و عادت الأم وكأن تاريخا جديدا لها قد كتب في هذه اللحظة المفعمة بالعواطف الإنسانية بعد فراق وضياع ، وكأن الأم في تلك اللحظة أصبحت طفلة تبدأ حياتها معهما في وقت من الأوقات الفاصلة التى يتغير فيها مسار التاريخ .

    (جـ) – "
    نفض أيديهما نفض الأجنحة
    " : صورة بيانية نوعها : تشبيه . فقد شبه حركة الأيدي بحركة الأجنحة .
    -
    قيمتها الفنية : تدل على سعادة الطفلين ونشاطهما وفرحهما بلقاء الأم .


    (د) - النص الدال على ذلك : " فإذا هي امرأة تهفو كذات الجناحين ، وكأنها تنساق بقوة تحترق في داخلها . ثم أخذتنا عيناها . فإذا هي أم الطفلين " .

    أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
    8 - من نص " الشاعر وصورة الكمال " :

    (أ) –
    - مرادف "
    هم " : بدأ .
    - مضاد "
    هوى
    " : ارتفع .

    (ب) – عبر الشاعر عن آماله بعيدة المنال فقال : إن الشاعر يتتبع أمانيه ، وهو عاشق لها ، مخدوع بعيد عن الحقيقة ، ويظن أنه أوشك أن يمسكها ويضمها إلى ذراعيه في لهفة وعجلة ، ويواصل مسعاه خلفها ويستمر في جريه نحوها مشغولا بها حتى يقتله اليأس والفشل ، فيسقط في تحقيق أمانيه المثالية العالية كمن يهوي من فوق المرتفعات ، ويترحم على الشاعر الذي راح ضحية تعلقه بآماله بعيدة المنال .

    (جـ) – "
    مات قتيلا للأماني " : صورة بيانية ، نوعها : استعارة مكنية فقد شبه الأمانى بسلاح وحذفه وأتى بما يدل عليه (قتيلا
    ) .
    -
    وقيمتها الفنية
    : جسم الأماني بشيء محسوس ، وتدل الصورة على الإصرار والتمسك بتحقيق الهدف .

    (د) – وضَحَ الجانب الفكري في القصيدة ، وغلب الجانب الذهني والعقلاني في تقرير جانب التصميم لدى الشاعر في تطلعه للأماني ، وفي العبارات الذهنية التقريرية مثل : "
    وحدها في الحسن حد الكمال " ، " ويحسب النجم قريب المنال " ، " والمهتدى بالوهم جم الضلال " .


    إجابة السؤال التاسع :

    من نص " كم تشتكي ! " :

    (أ) –
    - مرادف "
    جاوز " : تخطى .
    - مضاد "
    يمنع " : يسمح .


    (ب) – يدعو الشاعر من يشتكي إلى السعادة بجميع الأزمنة في الماضي والحاضر والمستقبل ، وفي كل مكان أن يترك الوساوس والظنون والأوهام والاكتئاب .
    وعبر عن ذلك بالدعوة إلى العمل والتجاوب مع الحياة إحساسا وعملا وعطاء . فالدنيا مقبلة مبتسمة ، ويخاطبه إذا كنت حزينا نادما على عز قد مضى فإنك لن تعيده بالندم ، وإن كنت تخاف من وقوع مصيبة ، فإنك لن تستطيع أن تمنع وقوعها بحزنك ، وإن كنت قد بلغت الشيخوخة ومضى شبابك فلا تحزن فإن الدنيا لم تبلغ الشيخوخة ومازال جمالها شبابا متجددا ، فاسعد في جميع أوقاتك .

    (جـ) – "
    لعز قد مضى " صورة بيانية . نوعها : استعارة مكنية . : شبه العز بضيف رحل ، وحذفه وأتى بكلمة (مضى
    ) لتدل عليه .
    -
    وقيمتها الفنية
    : تشخيص العز وتدل على حزن المشتكي لوداع عزه وعليه ألا يستكين لذلك الحزن .

    (د) – للطبيعة دور في مضمون النص فقد اتجه الشاعر إليها ، وامتزج بها ، وجعلها حية متحركة في تصويره . فمضى يصفها في الأرض واتساعها ومكنوناتها الخفية والظاهرة ، والسماء والأنجم والمياه ، بجمالها ، والشمس بأشعتها اللامعة ، وكل ما فيه متعة للنظر من النور الذي يعم الكون وتسبح فيه الطيور . فالطبيعة بجمالها تدعو المتشائم إلى السعادة وترك الأوهام ، كما تدعوه إلى التجاوب مع الحياة إحساسا بها بحثا عن مستقبل أفضل .


    خامساً : النحو:

    إجابة السؤال العاشر :

    (أ) - الإعراب :
    1 - "
    العلاقات " : اسم تكون مرفوع ، وعلامة الرفع الضمة الظاهرة .
    2 - "
    مشقات
    " : مضاف إليه مجرور ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
    3 - "
    ضعف
    " : تمييز مجرور بالاضافة ، وعلامة الجر الكسرة الظاهرة .
    4 - "
    نفس
    " : مفعول به منصوب ، وعلامة النصب الفتحة الظاهرة .
    (ب) - الاستخراج :

    1 -
    جواب الشرط المقترن بالفاء : فإنه لا ينبغى
    -
    السبب
    : لأنه جملة اسمية .
    2 -
    الفعل المنصوب : يبخل . الأداة
    : أن .
    أو يفرج ، الأداة
    . لام التعليل .
    3 -
    النعت الجملة
    : يتناول خدمة الناس .
    -
    محله الإعرابي
    : في محل جر .
    4 -
    البدل
    : الجهد .
    -
    إعرابه
    : مرفوع بالضمة الظاهرة .
    أو
    العون .
    -
    إعرابه
    : مجرور بالكسرة الظاهرة .
    (جـ) -

    1 -
    الجملة : من يكنْ في خدمة الناس يقِ نفسه وأهله مصارع السوء .

    2 - (
    ضوابط) مجرور بالفتحة : نلتزم بضوابطَ محددة لإنجاز العمل - مجرور بالكسرة : نلتزم بالضوابطِ أو بظوابطِ
    العمل في الانجاز .
    (د) -

    1 -
    المصدر الصريح : " ما أجدر مساعدةَ الآخرين " .
    2 - نكشف عن كلمة (
    محتاج) في مادة (ح وج
    )
    باب "
    الحاء " مع ترتيب " الواو و " الجيم " .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 2:21 pm