بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الإثنين سبتمبر 03, 2012 2:54 am


    الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 52

    الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع Empty الجزء2 الفصول السابع والثامن والتاسع

    مُساهمة من طرف Admin الجمعة أكتوبر 22, 2010 12:07 am

    الفصل السابع
    قسوة الوحدة "]
    & ملخص الفصل :
    ô الصبي كان متشوقاً لمزيد من العلم و وحدته في الغرفة قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا وكان يود لو استطاع الحركة أكثر مما كان يتحرك والكلام أكثر مما كان يتكلم .
    ô الصبي يشعر بعدم قدرة شقيقه على رعايته لانشغاله بدروسه و أصدقائه وفي يوم خرج شقيقه ذات يوم ليسهر عند صديق يسكن بعيداً فلم يتمالك الصبي نفسه لدرجة أن الحزن قد غلب نفسه فأجهش ببكاء وصل إلى أذن أخيه .
    ô الحل يأتي من البلدة ابن خالة الصبي و صديقه الحميم سيحضر إلى القاهرة طلباً للعلم وبذلك يجد الصبي مؤنسا ورفيقا له ولن يبقى وحيداً بعد ذلك.
    &اللغويات :
    ô مُؤنساً : مسليّاً × موحشاً
    - تسمر : تسهر ليلاً
    - أَجْهَشَ بِالبكاء : تهيأ له وهم به
    - كظمه : كتمه وحبسه
    - فضّه : فتحه
    س & جـ

    س1 : لماذا كانت تلك الحياة شاقة على الصبي وعلى أخيه ؟
    جـ : لأن الصبي كان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، كما أن وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا وكان يود لو استطاع الحركة أكثر مما كان يتحرك والكلام أكثر مما كان يتكلم .
    - أما أخوه فقد ثقل عليه اضطراره إلى أن يقود الصبي إلى الأزهر وإلى البيت مصبحاً وممسياً. وثقل عليه أيضا أن يترك الصبي وحده أكثر الوقت ، ولم يكن يستطيع أن يفعل غير هذا فلم يكن من الممكن ولا من الملائم لحياته ودرسه أن يهجر أصدقاء ويتخلف عن دروسه ويقيم في تلك الغرفة ملازماً للصبي مؤنساً له
    س2 : " ولكن المشكلة بلغت أقصاها ذات ليلة وانتهت إلى الحل بعد ذلك .. "
    ما المشكلة المقصودة ؟ وكيف عبر الصبي عن تأثره بهذه المشكلة ؟ وما الحل الذي انتهت إليه ؟
    جـ :
    المشكلة المقصودة : مشكلة الوحدة القاسية التي يعانيها الصبي وعدم قدرة شقيقه على رعايته لانشغاله بدروسه و أصدقائه .
    - وقد بلغت أقصاها عندما خرج شقيقه ذات يوم ليسهر عند صديق سوري يسكن بعيداً فلم يتمالك الصبي نفسه لدرجة أن الحزن قد غلب نفسه فأجهش ببكاء وصل إلى أذن أخيه .
    - و الحل الذي انتهت إليه : وصلت رسالة تفيد بأن ابن خالة الصبي و صديقه الحميم سيحضر إلى القاهرة طلباً للعلم وبذلك يجد الصبي مؤنسا ورفيقا له.
    س3 : لقد حاول الشيخ الفتي أن يدخل السرور على شقيقه . فماذا فعل ؟
    جـ : بأن اعتذر بطريق غير مباشر بشرائه ألواناً من الحلوى للصبي
    س4 : ما مضمون الرسالة التي أسعدت الصبي و الفتى ؟
    جـ : مضمونها أن ابن خالة الصبي و صديقه الحميم سيحضر إلى القاهرة طلباً للعلم وبذلك يجد الصبي مؤنسا ورفيقا له ولن يبقى وحيداً بعد ذلك.
    امتحانات
    الدور الأول 2008 م
    " وكانت هذه الحياة شاقة على الصبي وعلى أخيه معاً . فأما الصبي فقد كان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون . وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا " .
    (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
    مرادف "
    يستقل " ، ومضاد " يتشوق " في جملتين مفيدتين .
    (ب) - لماذا كانت تلك الحياة شاقة على الصبي ؟
    (جـ) - ما المشاعر التي كانت تنتاب الأخ في تعامله مع الصبي ؟

    الفصل الثامن
    " فرحة الصبي "
    & ملخص الفصل :
    ô الوحدة تنتهي بقدوم ابن خالة الصبي و صديقه الحميم .
    ô الصبي يشعر بالأرق ولكن أرق الليالي السابقة كان مصدره الوحدة القاسية و الخوف و الفزع و العزلة اللعينة ، أما أرق هذه الليلة فمحبوب ؛ لأن مصدره السرور و الابتهاج بمجيء صديق حبيب إلى قلبه .

    &اللغويات :
    ôأثيراً : مفضّلاً
    - يختلفان : يترددان
    - الأصيل : الوقت قبيل الغروب ج آصال ، أَصَائِل ، أُصُل ، أُصْلان
    - يئن : يحين
    - السند : إسناد الحديث لقائله
    - المتن : الأصل الذي يُشْرَح ج متون
    - يناظره : يناقشه ويحاوره
    - الطرف : م الطرْفة ، وهي كل جديد مستحدث
    - الزَّاد : طعام المسافر ج أزْواد وأَزْوِدَة .

    س & جـ
    س1 : لماذا وقع خبر حضور ابن الخالة من نفس الصبي موقعاً حسناً ؟
    جـ : لأن ابن خالته هذا كان رفيق صباه وصديقه المفضّل الذي يلعب معه و يخرج معه ، وكانت أمانيهما وأحلامهما مشتركة ، كما أنه جاء في وقت صعب للصبي الذي كان في حاجة إليه فقد كان يعيش في وحدة قاسية و عزلة أزالها ابن الخالة عندما جاء إلى القاهرة .
    س2 : لماذا كان ابن خالة الصبي يعود إلى أمه محزوناً كئيباً ؟
    جـ : عندما كانا يفترقان هو و الصبي .
    س3 : (وقد أقبل الليل وملأ الغرفة بظلمته ، ولكن الصبي لم يسمع للظلمة في تلك الليلة صوتاً ولا حديثاً) .. ماذا يقصد بصوت الظلمة هذا ؟
    جـ : يقصد بصوت الظلمة صوت حشرات الغرفة والحيوانات الصغيرة التي كانت تجوب الغرفة ليلاً ، وأصواتها مسموعة وحركاتها محسوسة تثير الفزع .
    س4 : " ولقد أرق الصبي ليلته كلها ولكنه كان أرقاً ، فرحاً ، مبتهجاً .. "
    لماذا اختلف أرق هذه الليلة عن أرق الليالي السابقة ؟
    جـ : لأن أرق الليالي السابقة كان مصدره الوحدة القاسية و الخوف و الفزع و العزلة اللعينة ، أما أرق هذه الليلة فمحبوب ؛ لأن مصدره السرور و الابتهاج بمجيء صديق حبيب إلى قلبه .
    س5 : كيف تغيرت حياة الصبي كلها منذ قدوم ابن خالته إلى القاهرة ؟
    جـ : ذهبت عنه العزلة القاسية حتى رغب فيها أحيانا وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحيانا أخرى.

    الفصل التاسع
    " تغير حياة الصبي"
    & ملخص الفصل :
    ô هجر الصبي مجلسه من الغرفة على البساط القديم إلا عند الإفطار والعشاء وكان يقضي يومه كله في الأزهر وفيما حوله من المساجد كذلك عرف الصبي أكثر مما كان يعرفه ، عاش جهرة بعد أن كان يعيش سرا .
    ô ولقد خصص له أخوه قرشا واحدا كل يوم مع أربعة أرغفة ومن هذين كانت حياة الصبي وابن خالته . فهاهما عند بائع البليلة وفي شارع سيدنا الحسين يجلسان على حصير وثير لتناول التين المرطب يلتهمانه التهاما ثم يكون اللقاء عند بائع البسبوسة أو الهريسة .
    ô فأما الإفطار فزيارة لبائع الفول النابت يدفعان له مليمين ونصف المليم مع حزمتين من الكراث . يأكل الطفلان ويشرب ابن خالته ويرفض الصبي شرب ماء الفول استحياء .
    ô ولقد كان الصبي حريصا على حضور دروس شيخه المجدد المحافظ في الفقه والنحو ويواظب على درسه القديم في النحو يتعلم ، وعلى درسه الجديد يلهو بالنحو ولقد كان شيخه غليظا يضرب طلابه بالحذاء من أجل هذا أشفق الطلاب من سؤاله وتركوه وشأنه ولذلك انتهى من شرح كتابه سريعا .
    ô وحرصاً علي تقليد الكبار كان الصبيان يحضران درساً في المنطق بعد صلاة المغرب على يد شيخ لم يحصل على العالمية ولم يكن بارعا في العلم ولا ماهرا في التعليم .
    ô وعندما أقبل الصيف رغب الصبي في البقاء بالقاهرة وعدم العودة إلى الريف كما كان يفعل أخوه ولكن عاد في النهاية .

    &اللغويات :
    ô أيسر : أبسط وأقل
    - مضجعه : مكان نومه ج مضاجع
    - اللبد : الصوف
    - جهرة : علناً
    - الخصبة : أي الثرية
    - تلبّث : استقر
    - دأب : استمر
    - رواق : مكان الدراسة ج أروقة ، روق
    - يسيغانه : أي يشربانه
    - وثيراً : مريحاً ناعماً ج وثائر
    - يعب الماء: يشربه
    - مرق : شُرْبة
    - يواظب : يداوم × ينقطع
    - جافياً : غليظاً
    - البلي : القدم
    - يطاولهم : ينافسهم
    - أية : علامة .
    س & جـ
    س1 : اتسعت دائرة الحياة عند الصبي بعد قدوم ابن خالته . وضِّح .
    جـ : بالفعل فقد هجر الغرفة التي كان يبقى فيها وحيداً و أصبح لا يراها إلا حين كان يجلس للإفطار أو العشاء وحين كان يأوي إلى مضجعه - أصبح يقضي يومه كله أو أكثره في الأزهر وفيما حوله من المساجد التي كان يختلف (يتردد) فيها إلى بعض الدروس .
    س2 : لماذا عرف الصبي الربع أكثر مما كان يعرفه قبل أن يأتي ابن خالته ؟
    جـ : لأنه أصبح يرى بعيني ابن خالته ما لم يكن يراه ، وعرف من شئون أهل الربع أكثر مما كان يعرف وسمع من أحاديثهم أكثر مما كان يسمع و عاش جهرة بينهم بعد أن كان يعيش سرا.
    س3 : ما العادة التي التزمها الصبي منذ أقبل ابن خالته ؟
    جـ : العادة هي : قراءة الفاتحة كلما مر بمسجد سيدنا الحسين .
    س4: ما مصروف الصبيين اليومي ؟ وما الجراية التي كان يأخذها الشيخ الفتى ويعطيها لهما ؟
    جـ : كان قرشاً واحداً ، و الجراية كانت أربعة أرغفة .
    س5 : كان الصبيان يحرصان على إرضاء أجسامهما أولاً . فماذا كانا يفعلان ؟
    جـ : كانا في الصباح يقفان عند بائع البليلة فيأخذان منه قدراً من هذا الطعام الذي كانا يحبانه ثم يأكلان التين المرطب ، قبيل العصر يقفان عند بائع الهريسة ليرضيا لذاتهما البريئة إلى هذا اللون من الحلوى .
    س6 : لماذا كان الصبي يحرص على أن يقبل على درس شيخه المجدد في الفقه والنحو ؟
    جـ : حرصاً على طاعة أخيه من جهة وإرضاء لنفسه من جهة أخرى .
    س7 : بمَ وصف الكاتب شيخ النحو في الأزهر ؟
    جـ : كان يقرأ في صوت غريب مضحك ، فهو لم يكن يقرأ وإنما كان يغني وكان الشيخ على هذا كله غليظ الطبع يقرأ في عنف ويسأل الطلاب ويرد عليهم في عنف وكان سريع الغضب ، لا يكاد يسأل حتى يشتم فإن ألح عليه السائل لم يعفه من لكمة إن كان قريباً منه ، ومن رمية بحذائه إن كان مجلسه منه بعيداً. وكان حذاء الشيخ غليظاً كصوته جافياً كثيابه .
    س8 : " ومن أجل ذلك أشفق الطلاب من سؤال الشيخ وخلّوا بينه وبين القراءة والتفسير .. "
    لماذا أشفق الطلاب من سؤال الشيخ ؟
    جـ : وذلك ليتجنبوا إيذاءه وضربه و شتمه المتكرر ، فقد كان سريع الغضب .
    س9 : علل : حضور الصبيين درس المنطق رغم ضعف الشيخ علمياً .
    جـ : ليقولا لأنفسهما إنهما يدرسان المنطق ، وليقولا لأنفسهما إنهما يذهبان إلى الأزهر بعد صلاة المغرب ويعودان منه بعد صلاة العشاء كما يفعل الطلاب الكبار .
    س10 : علل : رغبة الصبي في قضاء الإجازة في القاهرة .
    جـ : لأنه أحب القاهرة وأصبح لا يطيق البعد عنها ، كما أنه أراد أن يصنع ما يصنعه أخوه - الذي يقضي أكثر إجازاته في القاهرة - فيحظى بما كان أخوه يحظى به من تقدير والديه ؛ لأن ذلك في نظرهما دليل جد و اجتهاد .


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 10:04 am