بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
الفصلان السابع والثامن I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الإثنين سبتمبر 03, 2012 2:54 am


    الفصلان السابع والثامن

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 52

    الفصلان السابع والثامن Empty الفصلان السابع والثامن

    مُساهمة من طرف Admin الخميس أكتوبر 21, 2010 11:33 pm

    الفصل السابع
    (الاستعداد للأزهر)
    & ملخص الفصل :
    & لم تتم فرحة الصبي بالذهاب مع أخيه الأزهري إلى القاهرة فبقى سنة أخرى ؛ لأنه كان صغيراً لا يتحمل المعيشة في القاهرة وتغيرت حياته قليلاً فقد كُلِّف بحفظ (ألفية ابن مالك ومجموع المتون) وغيرها من الكتب استعداداً لدخوله الأزهر وكان يفخر بهذه الكتب ؛ لأنها ستؤهله أن يكون عالماً له مكانة مرموقة مثل أخيه الشيخ الأزهري الذي كانت القرية تكرمه وخاصة في احتفالات مولد الرسول - صلى الله عليه وسلم - وتجعله خليفة يخرج على الناس وهم يحيطون به من كل جانب على فرس في مهرجان رائع لا لشيء إلا لأنه أزهري .

    & اللغويــات :
    &
    - اليسير : السهل × العسير
    - يحفل : يهتم
    - يستظهر : يحفظ ، يتلو
    - بد : مفر ، مهرب ج أبداد ، بِدَدَة
    - المتون : أصول الكتب م المتن
    - تيه : زهو ، تباهٍ
    - يتوسلون : يرجون ، يتقرَّبون
    - يشرب كلامه شرباً : المراد الإعجاب بكلامه وسهولة ترديده
    - حفاوة : تكريم ، ترحيب
    - تَجِلَّة : تعظيم واحترام
    - إكبار : إجلال
    - التعاويذ : ما يتحصن به الإنسان م تعويذ ، تعويذة
    - السَرج : ما يوضع على ظهر الدابة للركوب (البردعة) ج سروج
    - يكتنفونه : يحيطون به من كل جانب
    - يتأرَّج : يفوح ، يتعطر .
    س & ج
    س1 : هل تحقق حلم الصبي في أن يذهب مع أخيه للقاهرة ؟ ولماذا ؟
    جـ : لا ، لم يتحقق حلمه وذلك لأنه كان صغيراً ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله .
    س2 : بم أشار أخوه الأزهري عليه أن يفعله خلال السنة التي تأجل فيها سفره للأزهر ؟
    جـ : أن يبقى سنة يقضيها في الاستعداد للأزهر وقد دفع (أعطى) إليه كتابين يحفظ أحدهما وهو ألفية ابن مالك ويتصفح كتاب مجموع المتون .
    س3 : طلب الأخ الأزهري من الصبي حفظ الألفية وحفظ بعض الفصول من كتاب (مجموع المتون) ؟ فما هذه الفصول ؟
    جـ : الفصول هي (الجوهرة - الخريدة - الراجية - الرحبية - لامية الأفعال) .
    س4 : ما صدى مسميات هذه الفصول على نفس الصبي ؟
    جـ : كانت هذه المسميات تقع من نفسه مواقع زهو وإعجاب وذلك لأنه يقرر أنها تدل على العلم ، وهو يعلم أن أخاه قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة في نفس أبويه وإخوته وأهل القرية جميعاً .
    س5 : ما مظاهر فرحة أهل القرية بعودة الأخ الأزهر إليهم ؟
    جـ : كانوا يتحدثون عن عودته قبلها بشهر ، حتى إذا جاء أقبلوا إليه فرحين مبتهجين متوسلين إليه أن يقرأ لهم درساً في التوحيد أو الفقه وقد اشتروا له جبه جديدة وقفطاناً وطربوشاً ومركوباً وطافوا به البلدة في موكب عظيم .
    س6 : ما مظاهر تعظيم الأب لابنه الأزهري ؟
    جـ : كان يتوسل إليه مُلِحاً مستعطفاً بإلقاء خطبة الجمعة على الناس باذلاً ما استطاع وما لم يستطع من الأماني .
    س7 : لِمَ كان الأزهري يلقى كل هذا الإجلال والحفاوة من أسرته وأهل القرية جميعاً ؟
    جـ : لأنه أزهري قد قرأ العلم وحفظ الألفية وكتاب (مجموع المتون) .
    الفصل الثامن
    (العلم بين مكانتين)
    & ملخص الفصل :
    & ملحوظة هامة : ما بين الفصل السابع والفصل الثامن جزء محذوف من قصة الأيام الأصلية ويعقد فيه الكَاتب مقارنة بين الدراسة في الكتَّاب و الدراسة في الأزهر وبين حفظه للألفية علي يد القاضي أحد علماء الأزهر وحفظه للقرآن على يد سيدنا .. ثم كذبه على أبيه بشأن حفظه للألفية.
    & لعلماء الدين في القرى ومدن الأقاليم منزلة كبيرة تفوق منزلتهم في القاهرة تبعاً لقانون (العرض والطلب) وكان هؤلاء العلماء الرسميون في المدن أربعة هم :
    ** كاتب المحكمة الشرعية (
    حنفي المذهب) - والفتى الأزهري - وإمام المسجد (الشافعي المذهب) - وشيخ آخر (مالكي المذهب) .
    & كانت ملامح كاتب المحكمة : غليظ الصوت مرتفعه قصيراً ضخماً لم يفلح في أخذ المؤهل العالي من الأزهر (العالمية) وكان حنفي المذهب وكانت المنافسة قوية بينه وبين الفتى الأزهري وخاصة في الخطبة والصلاة بالناس يوم الجمعة .
    & كان إمام المسجد (الشافعي المذهب) معروفاً بالتُقَى والورع يقدسه الناس ويتبركون به ويلتمسون منه قضاء حاجاتهم وشفاء مرضاهم .
    & أما (الشيخ الثالث) فكان تاجراً يعمل في الأرض ويعطى دروساً في المسجد هؤلاء هم العلماء الرسميون أما العلماء غير الرسميين المؤثرين في عامة الناس ومنهم (الخياط) فكان بخيلاً جداً يحتقر العلماء الذين يأخذون علمهم من الكتب لأنه كان يرى أن العلم الصحيح هو (العلم اللدني) الذي يأتي إلى العلماء بالإلهام من الله .
    & كان الصبي يتردد على هؤلاء العلماء جميعاً وكان لهم تأثيرهم الكبير في تكوينه العقلي ولا يخلو ذلك من اضطراب واختلاف في التكوين .

    & اللغويــات :
    - يروح : يعود
    - يحفل : يهتم ، يبالي
    - فُطِروا : خُلِقوا
    - الدهش : الحيرة
    - جُلّة : عظماء م جليل
    - شِدْقه : جانب الفم ج أَشْداق ، شُدوق
    - يحنقه : يغيظه
    - مّجد : عظّم × حقّر
    - غض : أنقص ، قلل ، عاب
    - المَوْجِدة : الغضب
    - تهمهم : تتكلم كلاماً خفياً ، تدعو الله
    - تياه : متكبِّر × متواضع
    - منبثين : منتشرين
    - دَهْماء : عامة الناس ج دُهْم
    - تسلّطاً : تحكّما
    ً- الشح : البخل الشديد
    - يزدري : يحتقر × يحترم
    - العلم اللَّدُني : العلم الذي يصل صاحبه عن طريق الإلهام الإلهي .

    س & ج
    س1 : وازن الكاتب بين نظرتي الريف والحضر للعلماء في عصره . وضح ذلك .
    جـ : تختلف نظرتا الريف والحضر للعلماء في عصر الكاتب فبينما يحظى العلماء بالتقدير والإجلال والمهابة والإكبار نجد العلماء في العواصم والمدن لا يكاد يشعر أحد غير تلاميذهم .
    س2 : الكاتب متأثر بنفسية الريف فيما يخص العلم والعلماء . وضح ذلك .
    جـ : يبدو الصبي متأثراً بنفسية الريف حيث إنه يكبر العلماء كما يكبرهم الريفيون ، ويكاد يؤمن بأنهم خلقوا من طينة نقية ممتازة غير الطينة التي خلق منها الناس جميعاً .
    س3 : استطاع كاتب المحكمة (الحنفي المذهب) أن يحول بين الفتى الأزهري وبين إلقاء خطبة الجمعة . وضح ذلك .
    جـ : عندما علم هذا الكاتب بأن خطبة الجمعة ستكون من نصيب هذا الفتى الأزهري إذا به ينهض حتى انتهى إلى الإمام فقال في صوت سمعه الناس إن هذا الشاب حديث السن وما ينبغي أن يصعد المنبر ولا أن يخطب ولا أن يصلى بالناس وفيهم الشيوخ وكبار السن ولئن خليت بينه وبين المنبر والصلاة لأنصرفن حتى إذا التفت الناس إليه من كان منكم حريصاً على ألا تبطل صلاته فليتبعني فما كان من الإمام إلا أن نهض وألقى الخطبة وصلى بهم .
    س4 : علمت الأم أن ابنها سوف يلقى خطبة الجمعة فما مظاهر اهتمامها بذلك ؟
    جـ : ما مظاهر اهتمامها :
    1 - كانت أمه مشفقة عليه من الحسد .
    2 - نهضت إلى البخور وطافت به البيت حجرة حجرة وتهمهم بكلمات لا تُفْهَم
    س5 : ماذا تعرف عن العالم الشافعي خطيب المسجد ؟
    جـ : كان عالماً معروفاً بالتقى والورع يعظمه الناس ويتبركون به إلى حد يشبه التقديس إذ أنهم يلتمسون شفاء مرضاهم وقضاء حاجاتهم عنده ويذكرونه بالخير .
    س6 : كان في المدينة شيخ مالكي المذهب عرف بتواضعه وضح ذلك .
    جـ : لقد كان هذا الشيخ عالماً ولم يتخذ العلم حرفة وإنما كان يعمل في الأرض ويتجر ويذهب إلى المسجد فيؤدى الصلاة ويفقه الناس في دينهم متواضعاً غير متكبر عليهم .
    س7 : صف موقف الحاج الخياط من العلماء مبينا ًموقف الناس منه.
    جـ : كان الناس مجمعين على أنه شحيح بخيل . وكان هذا الحاج يحتقر العلماء جميعاً ؛ لأنهم يأخذون علمهم من الكتب لا عن الشيوخ كما أنه كان يرى أن العلم الصحيح إنما هو العلم اللدني .
    س8 : ما موقف الصبي من العلماء السابقين ؟
    جـ : كان يتردد على مجالسهم ويأخذ عنهم جميعاً حتى اجتمع له من ذلك مقدار من العلم ضخم مختلف مضطرب متناقص مما كان له أثر في تكوين عقله .

    امتحان الدور الثاني 2006م
    (للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب) .
    (أ) - تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين الأقواس :
    1 - جاءت جملة (
    قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها :
    (قلة الناس في الريف - اتساع أرجاء القاهرة - جهل الناس في القرى - كثرة العلماء في القاهرة) .
    (الأولى - الثالثة - الأولى والثانية - الرابعة)
    2 - "جلال" المراد بها : (الحب - الاحترام - الخوف - الإقبال) .
    (ب) - وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف .
    (جـ) - علل : من سهام القدر : قول طه حسين : "ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منة إثماً "

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 5:07 pm