مصر
جنة الحسن
لبهاء الدين زُهيْر
جاء في امتحانات : [الدور الأول 1997م - الدور الثاني2001م - الدور الثاني2004م - الدور الثاني2007م - الدور الأول2008- الدور الأول 2010م- الدور الثاني2010م ]
التعريف بالشاعر :
" بهاء الدين زهير" هو شاعر مصري رقيق الإحساس ولد بالحجاز سنة 581 هـ ، وجاء مع أسرته إلى مدينة (قوص) بصعيد مصر وتعلم فيها حيث كانت مركزا ثقافيا وعلمياً كبيراً ، ولما نضجت موهبته الأدبية عمل كاتبًا لحاكمها فترة ، ثم انتقل إلى القاهرة واتصل بالملك الصالح نجم الدين أيوب ، وعمل في ديوان الإنشاء ، وسجَّل انتصارات مصر في معاركها مع الصليبيين ، وتوفي سنة 656 هـ وله ديوان مطبوع.
جو النص :
اضطر الشاعر لظروف الحياة أن يفارق مصر التي أحبها ، فشعر بالغربة والحنين إلى وطنه فأبدع هذه القصيدة الجميلة التي تبرز تجربة شعرية ذاتية صادقة .
الأبيـات : " روعة مصر و جمالها "
1 - أأرحَلُ من مصـرٍ وَطِيبِ نَعيمِهَا ؟ *** فأي مكانٍ بَعْدَها لِيَ شائقُ؟
2 - وكيفَ و قَدْ أَضْحَتْ من الحُسْنِ جَنَّةً *** زرَابِيُّها مَبْثُوثَةٌ والنَّمـارِقُ؟
3 - وإخوانُ صِدْقٍ يجمعُ الفضلُ شَمْلَهُمْ *** مجَالسُهم ممَّا حَوَوْهُ حدائِقُ
" بهاء الدين زهير" هو شاعر مصري رقيق الإحساس ولد بالحجاز سنة 581 هـ ، وجاء مع أسرته إلى مدينة (قوص) بصعيد مصر وتعلم فيها حيث كانت مركزا ثقافيا وعلمياً كبيراً ، ولما نضجت موهبته الأدبية عمل كاتبًا لحاكمها فترة ، ثم انتقل إلى القاهرة واتصل بالملك الصالح نجم الدين أيوب ، وعمل في ديوان الإنشاء ، وسجَّل انتصارات مصر في معاركها مع الصليبيين ، وتوفي سنة 656 هـ وله ديوان مطبوع.
جو النص :
اضطر الشاعر لظروف الحياة أن يفارق مصر التي أحبها ، فشعر بالغربة والحنين إلى وطنه فأبدع هذه القصيدة الجميلة التي تبرز تجربة شعرية ذاتية صادقة .
الأبيـات : " روعة مصر و جمالها "
1 - أأرحَلُ من مصـرٍ وَطِيبِ نَعيمِهَا ؟ *** فأي مكانٍ بَعْدَها لِيَ شائقُ؟
2 - وكيفَ و قَدْ أَضْحَتْ من الحُسْنِ جَنَّةً *** زرَابِيُّها مَبْثُوثَةٌ والنَّمـارِقُ؟
3 - وإخوانُ صِدْقٍ يجمعُ الفضلُ شَمْلَهُمْ *** مجَالسُهم ممَّا حَوَوْهُ حدائِقُ
اللغويات :
&أرحَلُ × أقيم
&أرحَلُ × أقيم
- طِيبِ : جَيّد، حَسَن
- نعيم : رغد ، سعادة × شقاء ، جحيم
- شائِق: جذَّاب ، ممتع
- أضْحتْ : أصبحت ، مادتها " ضحو "
- الحُسْن : الجمال × القبح ج محاسن
- زرابيها : وسائدها م زَرْبية ، وهى الوسادة تبسط للجلوس عليها
- مبْثوثة : مبسوطة ، مفرقة ، موزعة
- النمارقُ : م نُمرُق ، وهى الوسادة الصغيرة التي يُتكأُ عليها ، وهذه الألفاظ مقتبسة من القرآن الكريم في سورة الغاشية (ونمارقُ مصفوفةٌ وزرابىُّ مبثوثةٌ)
- إخوانُ صدْقٍ : أصدقاء مخلصون
- الفضْل: حُسْن الأخلاق
- شمْلهم : جمْعهم
- حوَوْهُ : جمعوه من العلم والأدب والكرم .
الشـرح :
س1 : ما الذي لا يصدقه الشاعر ؟
جـ : الذي لا يصدقه الشاعر أنه يستطيع الرحيل عن معشوقته مصر التي ليس هناك مكان في الدنيا يساويها سحراً و جمالاً .
س1 : ما الذي لا يصدقه الشاعر ؟
جـ : الذي لا يصدقه الشاعر أنه يستطيع الرحيل عن معشوقته مصر التي ليس هناك مكان في الدنيا يساويها سحراً و جمالاً .
س2 : بم وصف الشاعر مصر والمصريين في هذه الأبيات؟
جـ : وصف مصر بالجمال و بأنها ساحرة ذات جاذبية، فهي جنة الله في الأرض التي بها كل وسائل الراحة .
- أما أهلها فالوفاء شعارهم و الأخلاق الفاضلة عنوانهم و مجالسهم تحفل بالحديث عن العلم والأدب كأنها حدائق غنّاء.
جـ : وصف مصر بالجمال و بأنها ساحرة ذات جاذبية، فهي جنة الله في الأرض التي بها كل وسائل الراحة .
- أما أهلها فالوفاء شعارهم و الأخلاق الفاضلة عنوانهم و مجالسهم تحفل بالحديث عن العلم والأدب كأنها حدائق غنّاء.
س3 : في أي الأبيات يبدو الشاعر متأثراً بالقرآن الكريم؟
جـ : يبدو الشاعر متأثراً بالقرآن الكريم في البيت الثاني في قوله : (زرَابِيُّها مَبْثُوثَةٌ والنَّمارِقُ)فهو مقتبس من القرآن الكريم في سورة الغاشية (وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ * وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ) (الغاشية: 15- 16) .
جـ : يبدو الشاعر متأثراً بالقرآن الكريم في البيت الثاني في قوله : (زرَابِيُّها مَبْثُوثَةٌ والنَّمارِقُ)فهو مقتبس من القرآن الكريم في سورة الغاشية (وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ * وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ) (الغاشية: 15- 16) .
س4 : عيِّنْ من الأبيات تعبيرًا من البيئة المصرية وبين ودلالته .
جـ : ما يعبر عن البيئة المصرية قوله : (يجمعُ الفصلُ شملهم) ويدل على حِرْص المصريين على جمع الشمل والألفة.
جـ : ما يعبر عن البيئة المصرية قوله : (يجمعُ الفصلُ شملهم) ويدل على حِرْص المصريين على جمع الشمل والألفة.
س5 : تشير هذه الأبيات (1 - 3)إلى خصيصتين من خصائص الشخصية المصرية، بينهما بأسلوبك.
جـ : - الخصيصة الأولى هي : تعلق المصريين بوطنهم، وحرصهم على البقاء فيه، وكراهية الاغتراب عنه، ويظهر ذلك في البيتين : الأول والثاني.
- الخصيصة الثانية هي : الروح الطيبة السمحة التي تربط بين أبناء مصر، حيث يظلون على الوفاء لها عند اغترابهم عنها، يربطهم بها ما تزودوا به من الآداب والفضائل المصرية. التي تؤنسهم في هذه الغربة، ويظهر ذلك في البيت الثالث .
جـ : - الخصيصة الأولى هي : تعلق المصريين بوطنهم، وحرصهم على البقاء فيه، وكراهية الاغتراب عنه، ويظهر ذلك في البيتين : الأول والثاني.
- الخصيصة الثانية هي : الروح الطيبة السمحة التي تربط بين أبناء مصر، حيث يظلون على الوفاء لها عند اغترابهم عنها، يربطهم بها ما تزودوا به من الآداب والفضائل المصرية. التي تؤنسهم في هذه الغربة، ويظهر ذلك في البيت الثالث .
س6 : تحدث الشاعر عن مصر ، نعيمها ، ورجالها . فماذا قال ؟ (سؤال امتحان الدور الثاني 2004)
جـ : تحدث الشاعر عن جمال مصر ونعيمها الطيب وخيرها العظيم ، ولذلك فهولا يرى مكانا يجذبه ويشوقه إلا مصر ، وقد أصبحت من حسنها ، وبهائها جنة مبثوثة الزرابي والنمارق ، وتحدث عن جمال أهلها وسمو أخلاقهم وأنهم أهل مودة وأهل فضل تجمعهم هذه الفضائل في مجالس كأنها حدائق غناء . (إجابة نموذج التصحيح)
جـ : تحدث الشاعر عن جمال مصر ونعيمها الطيب وخيرها العظيم ، ولذلك فهولا يرى مكانا يجذبه ويشوقه إلا مصر ، وقد أصبحت من حسنها ، وبهائها جنة مبثوثة الزرابي والنمارق ، وتحدث عن جمال أهلها وسمو أخلاقهم وأنهم أهل مودة وأهل فضل تجمعهم هذه الفضائل في مجالس كأنها حدائق غناء . (إجابة نموذج التصحيح)
التـــذوق :
س1 : ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيـات السابقة ؟
جـ : العاطفة المسيطرة على الشاعر : عاطفة الحب الشديد للوطن الممتزجة بالحزن القاتل على فراقه ، و الأمل المرجو في العودة إليها مرة أخرى .
س1 : ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيـات السابقة ؟
جـ : العاطفة المسيطرة على الشاعر : عاطفة الحب الشديد للوطن الممتزجة بالحزن القاتل على فراقه ، و الأمل المرجو في العودة إليها مرة أخرى .
س2 : لماذا آثر الشاعر الأساليب الإنشائية في البيتين الأولين؟
أو : ماذا أفاد تكرار الاستفهام في هذه الأبيات ؟
جـ : و ذلك للتعبير عن حيرته و إبراز قلقه النفسي.
أو : ماذا أفاد تكرار الاستفهام في هذه الأبيات ؟
جـ : و ذلك للتعبير عن حيرته و إبراز قلقه النفسي.
&[أأرحُل من مصرٍ وَطِيبِ نَعيمِهَا] : أسلوب إنشائي / استفهام غرضه : التعجب والتحسر.
س3 : ماذا أفاد عطف (طيب نعيمها) على (مصر)؟
جـ : أفاد عطف (طيب نعيمها) على (مصر) أن مصر بلد الخير و النعيم و بالتالي فراقها و البعد عنها صعب وقاسٍ على النفس .
جـ : أفاد عطف (طيب نعيمها) على (مصر) أن مصر بلد الخير و النعيم و بالتالي فراقها و البعد عنها صعب وقاسٍ على النفس .
&[طيب] : تدل على انجذاب النفس إلى مصر ، وإضافته إلى نعيمها يفيد أن هذا النعيم خاص بمصر .
&[فأي مكانٍ بعدها لي شائق؟] : أسلوب إنشائي / استفهام غرضه : النفي، وهو تعليل للشطر الأول .
&[أرحل - شائق] : محسن بديعي / طباق يوضح المعنى بالتضاد .
&[وكيف؟…إلخ] : أسلوب إنشائي / استفهام للتعجب ، وتكرار الاستفهام يدل على قوة العاطفة وإشراك السامع أو القارئ له .
&[قد أضحت من الحسن جنة] : تشبيه لمصر بالجنة وهو تشبيه جميل رغم كثرة استعماله على ألسنة الشعراء ، وسر جماله توضيح لانفراد مصر بهذا الجمال دون غيرها . &[زرَابِيُّها مَبْثُوثَةٌ والنَّمارِقُ] : امتداد للصورة السابقة يقويها و فيه اقتباس من القرآن يزين الأسلوب ويرفع منزلته (عصر الشاعر كان الاقتباس فيه منتشراً ) .
&[إخوان صدق] : تعبير يدل على صفة يتميز بها المصريون وتلازمهم فهم على مر التاريخ صادقون أوفياء لا يغدرون ولا يخونون .
&[يجمع الفضل شملهم] : كناية عن نسبتهم إلى الفضل .
&[الفضل] : تدل على الزيادة والتفوق وهى توحي بالوقار وحسن الأخلاق .
&[يجمع] : الفعل المضارع يجمع يدل على قوة الروابط بين المصريين واستمرارها فاجتماع الشمل لغة مصرية تعبر عن السعادة .
&[مجالسهم مما حووه حدائق] : تشبيه فقد شبه مجالسهم العامرة بالعلم والأدب والفكاهة بالحدائق الطيبة الثمار العطرة الأزهار ، و هي صورة توضح مكانة علماء و أدباء مصر .
&[حووه] : التعبير بالفعل الماضي يدل على اتساعِ ثقافتِهم وأصالة حضارتِهم .
الأبيـات : " الحفاظ على العهد شيمة المصريين "
4 - أسكان مصر إن قضى الله بالنوى *** فثم عــــهود بيننا و مواثق
5 - فلا تذكروها للنســــيم فإنه *** لأمثالها من نفحة الروض سارق
4 - أسكان مصر إن قضى الله بالنوى *** فثم عــــهود بيننا و مواثق
5 - فلا تذكروها للنســــيم فإنه *** لأمثالها من نفحة الروض سارق
اللغويات :
&أسكَّانَ مصرَ : الهمزة حرف نداء للقريب
&أسكَّانَ مصرَ : الهمزة حرف نداء للقريب
- قضَى : حكم ، أراد
- النَّوَى : البُعْد × القرب ، اللقاء
- ثَمَّ : هناك
- مواثِق : مواثيق وعهود م موثِق ، أما مِيثاق فجمعها مواثِيق
- نفحَة : عطْر ج نفحات
- الرَّوْض : م روْضة ، وهى الحديقة .
الشـرح :
س1 : اشرح البيتين مبينا علاقة الثاني بالأول .
جـ : يا أبناء مصر الحبيبة إن قدر الله علينا فراق الوطن وتركه فإن بيننا صلات قوية ومواثيق و عهودا على الوفاء و الحب فاحفظوها كما احفظها ولا تذكروها للنسيم ؛ حتى لا يسرقها منكم كما يسرق العطر من أزهار الرياض فهذه المواثيق طيبة عطرة مثلها.
- وعلاقة البيت الثاني بالأول تمجيد للعهود والمواثيق التي وردت في البيت الأول.
جـ : يا أبناء مصر الحبيبة إن قدر الله علينا فراق الوطن وتركه فإن بيننا صلات قوية ومواثيق و عهودا على الوفاء و الحب فاحفظوها كما احفظها ولا تذكروها للنسيم ؛ حتى لا يسرقها منكم كما يسرق العطر من أزهار الرياض فهذه المواثيق طيبة عطرة مثلها.
- وعلاقة البيت الثاني بالأول تمجيد للعهود والمواثيق التي وردت في البيت الأول.
س2 : علام أخذ الشاعر العهود والمواثق؟
جـ : أخذ العهود على الوفاء لمصر وأهلها مهما فارقهم ومهما بعد الزمان و المكان .
جـ : أخذ العهود على الوفاء لمصر وأهلها مهما فارقهم ومهما بعد الزمان و المكان .
س3 : لماذا طلب الشاعر ألا نذكر العهود للنسيم في البيت الخامس؟ وما رأيك في طلبه؟
جـ : طلب ذلك حتى لا يسرقها النسيم . هدفه أنها عهود جميلة عطرة . ولكنه ناقض الجو النفسي فهناك فرق بين العطر والسرقة فروائح العطر محبوبة والسرقة مكروهة.
جـ : طلب ذلك حتى لا يسرقها النسيم . هدفه أنها عهود جميلة عطرة . ولكنه ناقض الجو النفسي فهناك فرق بين العطر والسرقة فروائح العطر محبوبة والسرقة مكروهة.
التذوق :
&[أسكان مصر] : أسلوب إنشائي / نداء لإظهار الحب ، و استخدام الهمزة التي هي لنداء القريب؛ ليوحي بعمق الرابطة التي تربطه بالوطن .
&[إن قَضَى الله بالنَّوَى] : أسلوب يدل على أن هذا الفراق من صنع القدر وليس بإرادته هو؛ ولذلك استخدم أداة الشرط " إن " الدالة على الشك كأنه يشك في فراقه وطنه ، وهذا دليل على شدة تعلقه بالوطن .
&[فثَم عُهودٌ بيْنَنا وموَاثِقُ] : كناية عن دوام الصلة و الروابط بينه وبينهم .
&[عُهودٌ - موَاثِقُ] : جاءت جمعاً ؛ لتوحي بتعدد هذه الروابط وقوتها فهناك رابطة الدم واللغة والدين والوطن والصداقة وغيرها، و تنكيرها للتعظيم وهو أسلوب خبري للتقرير.
&[فلا تذكرُوها للنَّسِيمِ] : أسلوب إنشائي / نهى للنصح ، وفيه استعارة مكنية تصور النسيم إنسانا يسمع وسر جمالها التشخيص .
&[فإنَّهُ لأمثالِها من نَفْحةِ الرَّوْضِ سارقُ] : تعليل لما قبله وهو مؤكد بإن ، وفيه تشبيه لهذه العهود بنفحة الروض وسر جماله التوضيح ويوحي بالخير والسعادة .
&[عُهودٌ وموَاثِقُ] : وصف العُهودٌ والموَاثِقُ بطيب الرائحة جميل ومناسب لأنه يدل على الذكريات العطرة المرتبطة بها وهذا يؤكد حبه لها .
&[إنه سارق] : استعارة مكنية تصور النسيم إنسانا يسرق وفيها تشخيص وتوحي بخفة النسيم وطيب رائحته .
* نقد : يعاب على الصورة السابقة عدم ملاءمتها للجو النفسي ؛ فروائح العطر محبوبة يستمتع بها الناس والسرقة مكروهة ينفر منها البشر .
&[الرَّوْضِ] : مجاز مرسل عن الزهر علاقته : المحلية .
الإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory
» الربيع العربي
الجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود
» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
السبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin
» لغة برايل فى 4 ورقات
السبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin
» طيف الحبيبة
السبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin
» اختيار صديق لابن المقفع
السبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» في عيد الثورة المصرية
السبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
السبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى
» أمير الشعر
الجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى