مناجاة من الغربة
لابن زيدون
جاء في امتحانات : [الدور الأول 1996م - الدور الأول1998م - الدور الأول 2000م - الدور الثاني2001م - الدور الأول 2003م - الدور الأول 2006م - الدور الثاني2008م - الدور الأول 2010م ]
اضغط على السنة لتشاهد سؤال الامتحان وإجابته .
التعريف بالشاعر :
أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون الأندلسي وزير وكاتب وشاعر من أهل قرطبة ، ولد [394هـ / 1003م] بالرصافة من ضواحي قرطبة ، وكان مقرباً من " ابن جَهْوَر " ملك قرطبة وكان يرجع إليه في كل أموره ، فكان السفير بينه وبين ملوك الأندلس فأعجبوا به إلى أن أوقع الوشاة بينهما . فحبسه ابن جهور ، فاستعطفه ابن زيدون برسائل عجيبة فلم يعطف عليه .
فهرب من سجنه واتصل بالمُعْتَضِد بن عَبَّاد صاحب (حاكم) إشبيلية فولاّه وزارته ، وفوض إليه أمر مملكته فأقام مبجّلاً مقرباً إلى أن توفي بإشبيلية سنة 441 هـ . و قد لقبه بعض الكتاب بـ " بحتري المغرب " ؛ لصفاء لفظه وعذوبة شعره .
ملحوظة : تاريخ الوفاة الحقيقي في [ أول رجب 463هـ / 4 من إبريل 1071م] .
قال عنه " ابْنُ بَسام في كتاب الذخيرة " : [ كَانَ غَايَةَ مَنثُوْرٍ وَمنظومٍ ، وَخَاتمَةَ شُعَرَاء بَنِي مَخْزُوْمٍ ، أَحَدَ مَنْ جرَّ الأَيَّام جراً ، وَفَاق الأَنَام طُرّاً (جميعا) ، وَصرَّف السُّلْطَانَ نَفعاً وَضرّاً ، وَوسَّع البيَانَ نَظماً وَنثراً ، إِلَى أَدب مَا لِلبحر تدفُّقُه ، وَلاَ لِلبدر تَأَلُّقُه ، وَشعرٍ لَيْسَ لِلسِّحر بيَانُه ، وَلاَ لِلنجومِ اقترَانُهُ...] .
أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون الأندلسي وزير وكاتب وشاعر من أهل قرطبة ، ولد [394هـ / 1003م] بالرصافة من ضواحي قرطبة ، وكان مقرباً من " ابن جَهْوَر " ملك قرطبة وكان يرجع إليه في كل أموره ، فكان السفير بينه وبين ملوك الأندلس فأعجبوا به إلى أن أوقع الوشاة بينهما . فحبسه ابن جهور ، فاستعطفه ابن زيدون برسائل عجيبة فلم يعطف عليه .
فهرب من سجنه واتصل بالمُعْتَضِد بن عَبَّاد صاحب (حاكم) إشبيلية فولاّه وزارته ، وفوض إليه أمر مملكته فأقام مبجّلاً مقرباً إلى أن توفي بإشبيلية سنة 441 هـ . و قد لقبه بعض الكتاب بـ " بحتري المغرب " ؛ لصفاء لفظه وعذوبة شعره .
ملحوظة : تاريخ الوفاة الحقيقي في [ أول رجب 463هـ / 4 من إبريل 1071م] .
قال عنه " ابْنُ بَسام في كتاب الذخيرة " : [ كَانَ غَايَةَ مَنثُوْرٍ وَمنظومٍ ، وَخَاتمَةَ شُعَرَاء بَنِي مَخْزُوْمٍ ، أَحَدَ مَنْ جرَّ الأَيَّام جراً ، وَفَاق الأَنَام طُرّاً (جميعا) ، وَصرَّف السُّلْطَانَ نَفعاً وَضرّاً ، وَوسَّع البيَانَ نَظماً وَنثراً ، إِلَى أَدب مَا لِلبحر تدفُّقُه ، وَلاَ لِلبدر تَأَلُّقُه ، وَشعرٍ لَيْسَ لِلسِّحر بيَانُه ، وَلاَ لِلنجومِ اقترَانُهُ...] .
جو النص :
في العيد تطل الفرحة حيث يلتقي الأهل و الخلان ، ويعود المغترب إلى أحضان أهله لينعم بلحظات دفء حقيقية يفتقدها في غربته .. ولكن شاعرنا وجد نفسه بعيداً عن وطنه و أحبته - رغماً عنه - لا يستطيع لقاءهم، فتتفجر ينابيع حزنه وألمه من هذا الفراق الكريه . ومن هذه التجربة المريرة المؤلمة التي عاشها ابن زيدون أبدع هذه القصيدة التي يناجي بها أهله وأحبابه الذين فارقهم مضطراً .
الأبيات : أرق بسبب الغربة و الشوق
1 - هَلْ تذكُرونَ غريباً عادَهُ شَـجَنُ مِنْ ذِكْرِكُمْ و جفَا أجْفانَه الوَسَنُ ؟
2 - يُخْفي لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُ فقـدْ تسـاوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ
3 - يا وَيلَتاهُ ، أيبْـقَى في جوانِحِـه فـؤادُه وهُو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ ؟
2 - يُخْفي لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُ فقـدْ تسـاوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ
3 - يا وَيلَتاهُ ، أيبْـقَى في جوانِحِـه فـؤادُه وهُو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ ؟
اللغويات :
* غريباً : البعيد عن وطنه ، والمقصود : نفسه التي اغتربت بغير إرادتها ج غرباء
* غريباً : البعيد عن وطنه ، والمقصود : نفسه التي اغتربت بغير إرادتها ج غرباء
- عادَه : جاءه و زاره
حديث شريف : "خمس تجب للمسلم على أخيه : رد السلام ، وتشميت العاطس ، وإجابة الدعوة ، وعيادة المريض ، واتباع الجنائز".
- شجَن : حُزن ، همّ ج أشجان ، شجون × سرور
- جَفا : خاصم وبعُد وقاطع × أقبل
- أجْفانه : أي عيونه م جفن
- الوسَن : أول النوم و بدايته × اليقظة
- لواعِجه : المراد أشواقه م لاعِج وهو الحب المحرق
- الشوق : الحنين ، شدة التعلق × النفور
- يفضحُه : يكشف حبه × يستره
- لديه : عنده أي الشاعر
- العلَن : الجهْر × الستر ، الخفاء ، السر
- يا ويْلتاهُ : يا ويْلتي ويا حسرتي ، يا : حرف ندبة
- جوانِحه : أضْلاعه م جانحة والمراد صدره وقلبه
- فؤاده : قلبه ج أفئدة
- الأطلاْل : آثار الديار بعد تهدمها ورحيل أهلها م طَلَل ، والمراد هنا ما بقي للشاعر من ذكريات وطنه وأهله
- مرتَهَن : مرهون وأسير و المقصود : الذكريات .
الشرح :
الشرح :
أحبابي أتمنى أن تتذكروني في غربتي المريرة و لقد خيَّمت الأحزان المتكاثرة عليّ عندما تذكرتكم و فارق النوم جفوني
- و مهما بذلت من الجهد الجهيد لإخفاء حبي الشديد وحنيني الجارف إليكم فإني لا أستطيع ؛ لأن شدة شوقي إليكم تكشف و تظهر حقيقة حبي الذي لا يخفى على أحد سواء كتمته أو أظهرته
- ثم يتحسر الشاعر على نفسه الفاقدة لأحاسيس الفرحة و الأمان و يتساءل كيف يمكن لفؤاده أن يهدأ في صدره وهو متعلق بالوطن والأهل وأسير لذكريات رائعة لا تنسى معهم .
- و مهما بذلت من الجهد الجهيد لإخفاء حبي الشديد وحنيني الجارف إليكم فإني لا أستطيع ؛ لأن شدة شوقي إليكم تكشف و تظهر حقيقة حبي الذي لا يخفى على أحد سواء كتمته أو أظهرته
- ثم يتحسر الشاعر على نفسه الفاقدة لأحاسيس الفرحة و الأمان و يتساءل كيف يمكن لفؤاده أن يهدأ في صدره وهو متعلق بالوطن والأهل وأسير لذكريات رائعة لا تنسى معهم .
س1 : إلى من وجه الشاعر خطابه ؟ وأي غريب يقصده ؟
جـ : وجه الشاعر خطابه : إلى أهله و أحبته الذين فارقهم مضطراً .
- و الغريب الذي يقصده : هو نفسه الحزينة البائسة .
جـ : وجه الشاعر خطابه : إلى أهله و أحبته الذين فارقهم مضطراً .
- و الغريب الذي يقصده : هو نفسه الحزينة البائسة .
س2 : تفيض الأبيات بحزن الشاعر وأنينه وحنينه . وضح ذلك . (سؤال امتحان الدور الأول 96)
جـ : الشاعر في غاية الحزن وذلك لغربته عن وطنه وأهله ، فهو من حزنه الذي يعاوده في أرق مما جعل النوم لا يعرف إلى جفنه سبيلاً - وكثيراً ما حاول إخفاء ما لديه من حب شديد وحنين جارف ، إلا أن شدة شوقه تكشف حقيقة أمره ، وما يعانيه من ضعف ، فلا يستطيع أن يخفي أسراره وهو في حسرته يتساءل : كيف يسكن فؤاده بين جوانحه ، وهو أسير هواه وذكرياته الغالية ؟ . (إجابة نموذج التصحيح)
س3 : تصور الأبيات الشاعر في غربته وقد حركت الذكرى مشاعره . وضِّح ذلك .(سؤال امتحان الدور الثاني 2001)
جـ : إنني لا أدري ، أما زلتم تذكرونني وقد صار حالي إلى سوء لا أدري مصيره : فالحزن مخيم ، والنوم عزيز ، وحبي لكم لا يخفى على أحد سواء كتمته أو أظهرته .
- عزة نفسي تمنعني أن أبوح بما أعانيه ، وشوقي يغلبني على أمري فيظهر ضعفي ويبوح بأسراري ، وإنني لأتساءل - والألم يعتصرني " كيف يسكن فؤادي بين جوانحي وهو أسير هواكم ، وذكرياتكم الغالية ؟ . (إجابة نموذج التصحيح)
التذوق :
* [هل تذكُرونَ غريبًا عادَه شجَنُ ؟] : أسلوب إنشائي استفهام / للتمني .
جـ : الشاعر في غاية الحزن وذلك لغربته عن وطنه وأهله ، فهو من حزنه الذي يعاوده في أرق مما جعل النوم لا يعرف إلى جفنه سبيلاً - وكثيراً ما حاول إخفاء ما لديه من حب شديد وحنين جارف ، إلا أن شدة شوقه تكشف حقيقة أمره ، وما يعانيه من ضعف ، فلا يستطيع أن يخفي أسراره وهو في حسرته يتساءل : كيف يسكن فؤاده بين جوانحه ، وهو أسير هواه وذكرياته الغالية ؟ . (إجابة نموذج التصحيح)
س3 : تصور الأبيات الشاعر في غربته وقد حركت الذكرى مشاعره . وضِّح ذلك .(سؤال امتحان الدور الثاني 2001)
جـ : إنني لا أدري ، أما زلتم تذكرونني وقد صار حالي إلى سوء لا أدري مصيره : فالحزن مخيم ، والنوم عزيز ، وحبي لكم لا يخفى على أحد سواء كتمته أو أظهرته .
- عزة نفسي تمنعني أن أبوح بما أعانيه ، وشوقي يغلبني على أمري فيظهر ضعفي ويبوح بأسراري ، وإنني لأتساءل - والألم يعتصرني " كيف يسكن فؤادي بين جوانحي وهو أسير هواكم ، وذكرياتكم الغالية ؟ . (إجابة نموذج التصحيح)
التذوق :
* [هل تذكُرونَ غريبًا عادَه شجَنُ ؟] : أسلوب إنشائي استفهام / للتمني .
* [عاده شَجَنٌ] : استعارة مكنية تصور الشجن إنساناً يزوره ، وسر جمالها التشخيص ، وتوحي بملازمة الحزن له .
* [غريبًا] : توحي بالألم والمعاناة التي يعيشها الشاعر .
* [مِنْ ذِكْرِكُمِ] : تعليل لسبب معاودة الشجن له وتوحي بدوام تذكره وحبه لهم .
* [جَفَا أجْفَانَه الوَسَنُ] : استعارة مكنية حيث تصور الوسن إنسانا يهجر عيونه ، وسر جمالها التشخيص وتوحي بشدة الأرق والتعب .
* [جَفَا أجْفَانَه الوَسَنُ] : أسلوب قصر بتقديم المفعول به (أجْفَانَه) على الفاعل (الوَسَنُ) للتأكيد والتخصيص .
* [جَفَا - أجفان] : جناس ناقص له تأثير موسيقي ، وفيه تحريك للذهن .
* [أجْفَانه] : مجاز مرسل عن العين علاقته الجزئية ، وسر جمال المجاز الإيجاز والدقة في اختيار العلاقة .
* في البيت الأول موسيقى ظاهرة مصدرها التصريع بين [شجن - وسن] .
س1 : ضاعف الشاعر من جرعة الموسيقى في مطلع القصيدة . وضح .
جـ : بالفعل ضاعف الشاعر من جرعة الموسيقى في مطلع القصيدة وذلك عن طريق الجناس بين [جَفَا - أجفان] ، و التصريع بين [شجن - وسن] .
جـ : بالفعل ضاعف الشاعر من جرعة الموسيقى في مطلع القصيدة وذلك عن طريق الجناس بين [جَفَا - أجفان] ، و التصريع بين [شجن - وسن] .
* [يُخِفي لواعِجَه] : استعارة مكنية فيها تجسيم للواعج بشيء مادي يخفى ، والتعبير بـ [ اللواعج ] بصيغة الجمع ؛ ليدل على كثرة الأشواق و مدى ما يعانيه الشاعر من حرقة .
س2 : علام يدل التعبير بـ (يُخِفي لواعِجَه) من صفات الشاعر ؟
جـ : يدل على الصبر وقوة الاحتمال و عزة النفس .
جـ : يدل على الصبر وقوة الاحتمال و عزة النفس .
* [الشَّوقُ يفضَحُه] : استعارة مكنية فيها تشخيص للشوق بإنسان يفضح .
س3 : (الشوق يفضحه - الشوق يكشفه) أي التعبيرين أجمل ؟ ولماذا ؟
جـ : التعبير الأول ؛ لأنه يدل على قوة الشوق وسيطرته الطاغية على الشاعر لدرجة أنه لم يستطع إخفاءه عن عيون الناس .
جـ : التعبير الأول ؛ لأنه يدل على قوة الشوق وسيطرته الطاغية على الشاعر لدرجة أنه لم يستطع إخفاءه عن عيون الناس .
* [يُخْفي - يفضَحُه] : طباق يوضح المعنى بالتضاد .
* [السرِّ - العلنِ] : طباق يوضح المعنى بالتضاد .
* [فقدْ تَسَاوى] : أسلوب مؤكد (بقد).
س4 : ما نوع الأسلوب في البيت الثاني ؟ وما غرضه ؟
جـ : الأسلوب في البيت الثاني خبري ؛ لإظهار الألم .
جـ : الأسلوب في البيت الثاني خبري ؛ لإظهار الألم .
* [يَا وَيْلتَاهُ] : أسلوب إنشائي / نداء ندبة يدل على الحسرة والألم .
* [أيَبْقَى في ..؟] : أسلوب إنشائي / استفهام للتعجب والتحسر والاستبعاد .
* [فؤاده وهو بالأطْلالِ مُرتَهنٌ] : استعارة مكنية فيها تصوير للفؤاد بالأسير المقيد بالأطلال ، وسر جمالها التشخيص وتوحي بشدة حبه لأهله و تعلقه الكبير بوطنه .
* [أيبْقَى في جوانِحِه فؤادُه] : أسلوب قصر بتقديم الجار والمجرور (في جوانِحِه) على الفاعل (فؤادُه) للتأكيد والتخصيص .
* [الأطْلالِ] : استعارة تصريحية حيث صور الشاعر ما بقي من ذكرياته - في مخيلته - عن الأهل و الوطن بالأطلال ، وهي صورة تبين مدى الألم و شدة المعاناة التي يقاسيها الشاعر وهو بعيد عن الأهل و الوطن .
* [وهو بالأطْلالِ مُرتَهنٌ] : تقديم الجار و المجرور [بالأطْلالِ] على خبر هو [مُرتَهنٌ] ؛ ليفيد التأكيد والتخصيص .
*[وهو بالأطْلالِ مُرتَهنٌ] : علاقتها بما قبلها : دليل لشدة تعلقه بأهله و بوطنه .
*[الجوانح] : مجاز مرسل عن الصدر علاقته الجزئية .
س5 : ما العاطفة المسيطرة على الشاعر و ما أثرها في تعبيراته و ألفاظه و صوره؟
جـ : تسيطر على الشاعر في هذه الأبيات عاطفة الحزن و الأسى و الشوق ، وقد كانت أفكاره مرتبة و تدور حول غربته و حزنه وسهره وانجذابه إلى الذكريات التي لا ينساها ، وقد جاءت ألفاظه من وحي عاطفته موحية معبرة ، وكانت محسناته البديعية غير متكلفة ، وكانت صوره جزئية ، أما أساليبه فكانت متنوعة بين الخبر والإنشاء .
جـ : تسيطر على الشاعر في هذه الأبيات عاطفة الحزن و الأسى و الشوق ، وقد كانت أفكاره مرتبة و تدور حول غربته و حزنه وسهره وانجذابه إلى الذكريات التي لا ينساها ، وقد جاءت ألفاظه من وحي عاطفته موحية معبرة ، وكانت محسناته البديعية غير متكلفة ، وكانت صوره جزئية ، أما أساليبه فكانت متنوعة بين الخبر والإنشاء .
س6 : كشفت ألفاظ الشاعر عن عاطفته الحزينة ، هات من الأبيات أربعة ألفاظ تشير إلى ذلك. (سؤال امتحان الدور الأول 2000)
جـ : من الألفاظ الحزينة : (الشجن - جفا - لواعجه - يا ويلتاه - مرتهن - الأطلال). (إجابة نموذج التصحيح)
جـ : من الألفاظ الحزينة : (الشجن - جفا - لواعجه - يا ويلتاه - مرتهن - الأطلال). (إجابة نموذج التصحيح)
س7 : لعاطفة الشاعر أثرها في اختيار الألفاظ . وضح ذلك . (سؤال امتحان الدور الأول 2003)
جـ : عاطفة الشاعر حزينة لفقدانه أهله ووطنه تشكلها الألفاظ مثل : (شجن - لواعج - يا ويلتاه) وكلها ألفاظ توحي بالألم والحزن العميق بسبب الغربة . (إجابة نموذج التصحيح)
جـ : عاطفة الشاعر حزينة لفقدانه أهله ووطنه تشكلها الألفاظ مثل : (شجن - لواعج - يا ويلتاه) وكلها ألفاظ توحي بالألم والحزن العميق بسبب الغربة . (إجابة نموذج التصحيح)
الإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory
» الربيع العربي
الجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود
» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
السبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin
» لغة برايل فى 4 ورقات
السبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin
» طيف الحبيبة
السبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin
» اختيار صديق لابن المقفع
السبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» في عيد الثورة المصرية
السبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
السبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى
» أمير الشعر
الجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى