بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
البلهارسيا I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
البلهارسيا I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
البلهارسيا I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
البلهارسيا I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
البلهارسيا I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
البلهارسيا I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
البلهارسيا I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
البلهارسيا I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
البلهارسيا I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 69 بتاريخ السبت أكتوبر 26, 2024 6:40 pm


    البلهارسيا

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 53

    البلهارسيا Empty البلهارسيا

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء نوفمبر 16, 2010 11:52 am

    [size=21]السركاريا الطور المعدي لدودة البلهارسيا

    طريقة جديدة ابتكرها فريق من علماء معهد الليزر بالقاهرة حققت نجاحا باهرا في الفتك بأطوار البلهارسيا الموجودة في الماء معتمدة على ضوء الشمس وتحويله إلى طاقة كيميائية تفتك بالبلهارسيا، وحصل الفريق على براءة اختراع من مركز براءات الاختراع بوزارة البحث العلمي بمصر واعتمدتها هيئة الأدوية والغذاء الأمريكية (FDA). ووصفت بأنها أكثر الطرق أمانا وفاعلية وأقلها تكلفة بين طرق مكافحة البلهارسيا التي تصيب 200 مليون شخص تقريبا على مستوى العالم.
    تعتمد الطريقة الجديدة على استخدام ضوء الشمس وتحويله إلى طاقة كيميائية تمتصها جزيئات الأكسجين المتواجدة في المياه لتتحول إلى ذرات أكسجين نشط يفتك بالخلايا والأنسجة الحية للبلهارسيا، وتتم عملية التفاعل بعد إضافة مواد مستخلصة من النباتات أو الحيوانات إلى الماء.
    يصاب الإنسان بالبلهارسيا عند تعرضه لمياه راكدة تحوي قواقع بها الطور المعدي لدودة البلهارسيا، والذي يطلق عليه السركاريا؛ فدورة حياة دودة البلهارسيا أو الشيستوزوما هيماتوبيوم Schistosoma haematobium تبدأ بانتقال بويضاتها من الشخص المريض عن طريق برازه إلى مياه الترع والقنوات، حيث تبحث البويضة عن أنواع معينة من قواقع المياه العذبة لتدخل فيها وتتحول داخلها إلى السركاريا وهي الطور المعدي الذي ينتقل إلى الإنسان باختراق جلده، وبدخول السركاريا جسم الإنسان تتطور لتصبح دودة ناضجة يمكنها إنتاج بويضات وإعادة دورة حياتها.
    جهود أثمرت قنبلة موقوتة
    وركزت الجهود المبذولة منذ فترة طويلة للقضاء على البلهارسيا على اختراق دورة حياتها وكسر إحدى حلقاتها، فتوجهت الأبحاث العلمية إلى إيجاد أدوية تقتل البلهارسيا في جسم الإنسان، وقد كان لذلك أثر كبير في تقليل نسبة الإصابة، إلا أنها لم تضع حلا نهائيا فضلا عن ارتفاع تكلفة الأدوية المستخدمة والآثار الضارة المترتبة على تناولها.

    البلهارسيا Pic06
    قواقع السركاريا

    ثم اتجهت الأبحاث بعد ذلك للقضاء على القواقع التي تحمل بويضة البلهارسيا وتحولها إلى السركاريا، لكن ذلك أيضا كان له مخاطره حيث تم استخدام مبيدات سامة تضر بالمياه وتنتقل إلى الأسماك والكائنات الحية الموجودة ومنها إلى الإنسان، وكانت أيضا طريقة مكلفة للغاية.
    وأخيرا بدأ البحث عن حل آمن ورخيص لهذه المشكلة، وبالفعل نجح الدكتور محمود هاشم أستاذ علوم الليزر بجامعة القاهرة رئيس الفريق البحثي صاحب الاكتشاف في التوصل إلى طريقة جديدة تعتمد على 3 عوامل رئيسية هي: ضوء الشمس، ومواد مستخلصة من النباتات أو الحيوانات، إضافة إلى الوسيط الحيوي المطلوب القضاء عليه وهو هنا أحد أطوار البلهارسيا.. ومن خلال التفاعل بين العناصر الثلاثة تموت البلهارسيا وتتفتت تماما.
    تبدأ عملية التفاعل بين تلك العناصر بعد وضع المستخلص النباتي وهو مادة "البروفرين" في الماء بنسبة واحد إلى مليون من حجم المياه الموجودة، فتمتص القواقع أو البويضات هذه المادة، وبمجرد ظهور أشعة الشمس بطاقتها الضوئية تتفاعل مادة البروفرين مع الضوء منتجة طاقة كيميائية تمتصها جزيئات الأكسجين الموجودة في المياه أو الموجودة في الخلايا الحية لأطوار البلهارسيا، فتتحول جزيئات الأكسجين إلى الحالة المثارة وتحاول التخلص من طاقتها الزائدة فتؤدي إلى انفجار خلايا أطوار البلهارسيا وكذلك الحشرات الضارة، وتستغرق هذه العملية 30 دقيقة من بداية عملية التفاعل.
    أين يذهب البروفرين؟
    ويؤكد الدكتور هاشم أن البروفرين مادة صديقة للبيئة حيث أثبتت التجارب أنها تتحلل تلقائيا إلى عناصر آمنة بمجرد امتصاصها للضوء تتحول إلى ثاني أكسيد الكربون والماء. والبروفرين مادة يتم استخلاصها من الكلوروفيل الموجود في النبات الأخضر أو دم الحيوان، وفي حالة استخلاصها من النبات يتم الحصول عليها عن طريق انتزاع المغنسيوم من الكلوروفيل، أما من الحيوان فيتم بالتخلص من الحديد الموجود في هيموجلوبين الدم.. وبذلك نحصل على مادة البروفرين، وبمجرد تفاعل المادة مع الشمس تنكسر تماما وتتلاشى.
    وقد أجريت دراسات عن تأثير البروفرين على ذريعة الأسماك الموجودة بتركيزات متفاوتة وبأعمار مختلفة وتضمنت الدراسة كذلك بيض الأسماك، فوجد انعدام تأثير تلك المادة على الأسماك أو المياه.
    ويذكر د.هاشم أيضا أن جامعة ليدز البريطانية أرسلت له خطابا تؤكد فيه أن مشتقات البروفرين آمنة جدا على الإنسان، وأن العديد من شركات الدواء تستخدمها حيث يتم إعطاؤها كحقن في الوريد للقضاء على الخلايا السرطانية. فضلا عن ذلك فإن استخدام البروفين في القضاء على البلهارسيا يتم بنسب قليلة للغاية ودورها لا يتعدى تحويل الطاقة الضوئية إلى كيميائية؛ فهي ليست مادة سامة كالمبيد الذي كان يستخدم في السابق.
    التطبيق وفوائد أخرى
    أما عن التطبيق العملي للاكتشاف فحسب ما ذكره الدكتور هشام فإنه تم عمل العديد من التجارب في معهد تيودودر بلهارس ومحطة أبحاث القواقع بالقناطر الخيرية بمصر، ثم تم تطبيق الاكتشاف على نطاق أوسع في الترع والقنوات المائية المختلفة واقتربت نتيجة موت أطوار البلهارسيا من 100% تقريبا.
    واكتشفنا كذلك أن هذه الطريقة فعالة بدرجة كبيرة في القضاء على الخلايا السرطانية حيث يتم حقن الخلايا المصابة بالبروفرين ويتم تعريضها للضوء عن طريق أشعة الليزر فتدمر الخلايا المصابة تماما، وقد شاءت قدرة الله سبحانه وتعالى أن يتم التفاعل في الخلايا السرطانية فقط وليس الخلايا العادية، حيث فشلت الخلايا المصابة في التخلص من مادة البروفرين على عكس الخلايا السليمة، ويتم تطبيق تلك الطريقة في علاج الأورام السرطانية بشكل موسع في دول المتقدمة وقد حققت نجاحا باهرا في علاج الأورام الخبيثة وخصوصا سرطان الجلد، ويتم الآن تطبيق هذه الطريقة في المعهد القومي للأورام بمصر.
    [/size]
    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 53

    البلهارسيا Empty رد: البلهارسيا

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء نوفمبر 16, 2010 11:53 am

    البلهارسيا Schistosomiasis أحد أمراض الكبد. وتحصل حين حصول العدوى بواحد من خمسة أنواع من الطفيليات المتسببة بمرض البلهارسيا.

    وتدخل طفيليات البلهارسيا إلى جسم الإنسان عبر الجلد عند السباحة في المياه الراكدة الملوثة بتلك الطفيليات. وتخترق تلك الطفيليات الجلد وهي في مرحلة المذّنب، وتنضج في نموها إلى مرحلة اليرقة، ثم تتجه نحو الرئة أو الكبد، لتكمل نموها إلى مرحلة البلوغ.
    وبعد بلوغ الدودة مرحلة النضج الكامل، تتجه إلى المنطقة التي تُفضلها في الجسم. ولأن لدينا خمسة أنواع من البلهارسيا، فإن بعضها يُفضل إما الكبد، أو المثانة، أو المستقيم، أو الأوردة البابية للكبد، أو الطحال، أو الرئة.
    وتشير الإحصائيات العالمية إلى أن أكثر من 200 مليون إنسان مُصابون بأمراض البلهارسيا.
    وتختلف أعراض الإصابة بالبلهارسيا على حسب المرحلة التي تمر بها الدودة في الجسم، وعلى حسب مكان استقرارها. وحينما تخترق الجلد، تتسبب بحكة وطفح جلدي في مكان اختراقها للجلد. وحينما يدخل عدد كبير من الطفيليات إلى الجسم، وبسرعة، فإن أعراضاً عدة، مثل الحمى والرعشة وتورم الغدد الليمفاوية وتضخم الكبد والطحال، قد تظهر على المريض. وحينما تستقر البلهارسيا في الجهاز البولي، فإن الأعراض قد تكون تكرار التبول أو ألماً أثناء التبول أو خروج دم مع البول. وحينما تستقر الدودة في الأمعاء، فإنها تتسبب بألم في البطن أو إسهال قد يكون مصحوباً بالدم.
    وهناك عدة تحاليل للدم والبراز والبول أو عينات من أنسجة المثانة أو الأمعاء أو غيرها من الفحوصات التي تدل على وجود الإصابة بالبلهارسيا.
    والمضاعفات المحتملة للإصابة بالبلهارسيا قد تشمل الفشل الكلوي والسد لمجرى إخراج البول والالتهابات المزمنة في الكبد وتليف الكبد وتضخم الطحال وحصول الدوالي في أوردة أسفل المريء وارتفاع الضغط الرئوي وغيرها.
    وهناك أدوية تُستخدم للقضاء على الطفيليات تلك، لكن المعالجة تتطلب متابعة للأعضاء التي استقرت فيها الطفيليات <
    * اليرقان
    * حالة اليرقان Jaundice، أو الصفار، إحدى علامات مجموعة من الأمراض. وهي تحصل نتيجة لارتفاع نسبة مركب «بيلوروبين» bilirubin في الجسم. وهو ما يُؤدي إلى تراكم هذه المادة الصفراء اللون في الجلد والأغشية المخاطية وفي بياض العين. ولذا يبدو لون جلد المُصاب باليرقان أصفر، كما يبدو بياض عينيه أصفر اللون.
    ومركب «بيلوروبين» هو مادة تنتج عادة من عملية تكسير وتفتيت مركب الهيموغلوبين. ومعلوم أن مركب الهيموغلوبين موجود في خلايا الدم الحمراء، ويقوم بعملية نقل الأوكسجين. ومتوسط عمر خلية الدم الحمراء هو حوالي 3 أشهر.
    وفي كل يوم، يقوم الجسم بإنتاج خلايا دموية جديدة، كما يقوم بالتخلص من حوالي 1% من خلايا الدم الحمراء التي بلغت «سن التقاعد». ويتم التخلص من خلايا الدم الحمراء في الكبد، عبر تفتيت تلك الخلايا الدموية، وتفتيت محتواها من مركبات الهيموغلوبين. ونتيجة لتفتيت الهيموغلوبين، تنتج مادة «بيلوروبين» الصفراء اللون.
    ويتخلص الجسم من مادة «بيلوروبين» عبر إخراجها مع عصارات المرارة، وصولاً إلى البراز، ومن ثمّ إلى خارج الجسم. وحينما ترتفع وتيرة عمليات تكسير وتفتيت خلايا الدم الحمراء، تتجمع في الجسم كميات كبيرة من مادة «بيلوروبين»، ولا يستطيع الجسم التخلص منها عبر البراز. ما يُؤدي إلى ارتفاع نسبة مادة «بيلوروبين» في الدم. وبالتالي ظهور حالة اليرقان. وهو ما يحصل نتيجة نقل دم غير مناسب لفصيلة دم الشخص، أو الإصابة بعدوى الملاريا، أو وجود صمام صناعي في القلب لا يعمل بطريقة سليمة، أو وجود أحد أمراض فرط نشاط جهاز المناعة ضد خلايا الدم الحمراء، وغيرها.
    وهناك أسباب أخرى لارتفاع نسبة مادة «بيلوروبين»، مثل وجود ضعف في عمل الكبد، نتيجة التهابات الكبد لأي سبب كان، مثل الإصابة بفيروسات التهاب الكبد، أو تناول أدوية أو سموم تتسبب باختلال عمل الكبد، حصول التهابات ميكروبية شديدة في الدم، أو غير ذلك.
    وكذلك يحصل اليرقان حينما يُوجد سد في مجرى القنوات الصفراء لعصارات المرارة، وذلك بفعل وجود حصاة في القنوات المرارية أو نشوء ورم في البنكرياس أو في الكبد. ويجب التفريق بين حالة «اليرقان المرضية»، وبين حالة اليرقان الفسيولوجي الطبيعي الذي يُصيب الأطفال بُعيد ولادتهم مباشرة، وبين أيضاً حالات ارتفاع نسبة مادة «كاروتين» الصفراء ذات المصدر الغذائي. ومادة «كاروتين» الصفراء تُوجد في الجزر والمانغا وغيرهما من المنتجات النباتية الصفراء أو البرتقالية اللون. وفي حالة ارتفاع نسبة مادة «كاروتين» في الجسم، يُصبح فقط لون الجلد أصفر، بينما لا يتغير لون بياض العين إلى اللون الأصفر، أي بخلاف ما يجري في حالة اليرقان. وتتطلب حالة اليرقان ضرورة الإسراع في مراجعة الطبيب لمعرفة السبب وبدء المعالجة

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 01, 2024 12:32 am