تدريبات :
س1 : تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي:
- مرادف "أفاءا" : (رجعا - زادا - استظلا)
- "متى يجمع ...؟" استفهام غرضه : (التعجب - التعظيم - التمني)
- "هل الشمس قد خضبته؟" استفهام غرضه (النفي - التحسر - التعجب)
- مرادف "طلبة" (طلاب - مطلب - مبحث).
- نبحث في المعجم الوسيط عن "خلت" في (خلو - خلي - خلل).
- "يا صخرة العهد" مناجاة : (لصخرة الملتقى - لصخرة أخرى - لحبيبته).
- نبحث في المعجم الوسيط عن "أبت" في : (أبى - أيب - أوب).
- هذه الأبيات تدل على أن الشاعر : (يحب التضحية - متردد - مستسلم للحظ).
س2 : متى عاد الشاعر إلى الصخرة ؟ وما سبب عودته ؟
س3 : علل :
1 - أطلق الشاعر على الصخرة اسمين
2 - عدم توفيق الشاعر في استعمال (خضبته - خلت)
3 - (الغرب كالقلب دامي الجراح) في هذا التعبير صورة متداخلة .
(1)
- إذا نشَرَ الغـــــربُ أثوابَه *** وأطلَقَ في النَّفْسِ ما أطلَقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
(أ) - هات مضاد " المهرق " وجمع " طلبة " في جملتين مفيدتين.
(ب) - اتفق الشاعر إبراهيم ناجي مع القدماء في وصف الغروب ولكنه أضاف الجديد . وضح ذلك.
(جـ) - أيهما أجمل ؟ ولماذا ؟
- (أطلق في النفس ما أطلقا - أطلق في النفس مشاعر كثيرة) .
- ( هل الشمس قد خضبته ؟ - الشمس قد خضبته ) .
(د) - استخرج من الأبيات تشبيهاً وبين نوعه وسر جماله.
امتحانات
الدور الأول 1992 م
- إذا نشَرَ الغـــــربُ أثوابَه *** وأطلَقَ في النَّفْسِ ما أطلَقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
- فيا صورةً في نواحي السحاب *** رأينا بها همنا المغــرقا
- لنا الله من صورة في الضمير *** رآها الفتى كلــما أطرقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
- فيا صورةً في نواحي السحاب *** رأينا بها همنا المغــرقا
- لنا الله من صورة في الضمير *** رآها الفتى كلــما أطرقا
(أ) - اختر الصحيح مما بين القوسين لما يلى:
- مرادف " المهرق " : ( الكثير - المتدفق - الشائع - الحاد)
- الغرض من الأستفهام في الأبيات : ( التقرير - النفي - التمنى والتحسر - الأفكار)
- التعبير بقوله " أطلق ما أطلقا " أفاد : ( التوضيح - التصميم - الأنتشار - الإثارة)
- مرادف " المهرق " : ( الكثير - المتدفق - الشائع - الحاد)
- الغرض من الأستفهام في الأبيات : ( التقرير - النفي - التمنى والتحسر - الأفكار)
- التعبير بقوله " أطلق ما أطلقا " أفاد : ( التوضيح - التصميم - الأنتشار - الإثارة)
(ب) - تفاعل الشاعر مع الطبيعة فعكس من خلالها مشاعره . وضح ذلك
(ج) - هات من البيت الرابع صورة خيالية وبين قيمتها الفنية وأسلوبا خبريا وبين الغرض منه
(د) - يخاطب الشاعر الصخرة ويتساءل عن موعد لقائه مع الأصدقاء في ظل الوفاء والصداقة اكتب بيتين يعبران عن ذلك
(هـ) - ما المدرسة التى ينتمى إليها هذا النص ؟ وماذا تحقق فيه من سماتها ؟
الدور الأول 1995 م
- قَرَأْنَا عليكِ كتابَ الحـــياةِ *** وفَضَّ الهوَى سِرَّها المُغْلَقا
- نرَى الشمسَ ذائِبَةً في العُبابِ *** وننتَظِرُ البَدْرَ في المُرْتَقَى
- إذا نشَرَ الغـــــربُ أثوابَه *** وأطلَقَ في النَّفْسِ ما أطلَقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
- قَرَأْنَا عليكِ كتابَ الحـــياةِ *** وفَضَّ الهوَى سِرَّها المُغْلَقا
- نرَى الشمسَ ذائِبَةً في العُبابِ *** وننتَظِرُ البَدْرَ في المُرْتَقَى
- إذا نشَرَ الغـــــربُ أثوابَه *** وأطلَقَ في النَّفْسِ ما أطلَقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
(أ) - انقل الصواب مما بين الأقواس :
- " خضبته " مرادفها : ( جرحته - طلته - لونته - لطخته)
- " فض - المغلق " : ( يفسر كل منها الآخر - مترادفان - متضادان - يكمل كل منهما الآخر)
- " فض - المغلق " : ( يفسر كل منها الآخر - مترادفان - متضادان - يكمل كل منهما الآخر)
(ب) - صور بقلمك اللوحة التى يصورها الشاعر في الأبيات .
(ج) - أيهما أدق في أداء المعنى مع التعليل :
1 - (أطلق في النفس ما أطلقا) أم (أطلق في النفس مشاعر كثيرة)
2 - (نشر الغرب أثوابه) أم ( نشر الغرب ظلاله)؟
1 - (أطلق في النفس ما أطلقا) أم (أطلق في النفس مشاعر كثيرة)
2 - (نشر الغرب أثوابه) أم ( نشر الغرب ظلاله)؟
(د) - " الغرب كالقلب دامى الجراح " - صورة مركبة متداخلة وضح ذلك .
(هـ) - ماذا تجد في الأبيات من خصائص الرومانسية ؟
الدور الأول 1997 م
- فيا صَخرَةً جَمَعَتْ مهجتَيْنِ *** أفاءَا إلى حُسْنـِها المُنْتَقَى
- إذا الدَّهْـــرُ لَجَّ بأقدارِهِ *** أجَدّا على ظـهرِها المَوْثقا
- قَرَأْنَا عليكِ كتابَ الحـياةِ *** وفَضَّ الهوَى سِرَّها المُغْلَقا
(أ) - ضع مضاد " أفاء " في جملة من تعبيرك ، وبين المقصود بـ " كتاب الحياة " .
(ب) - فجرت الصخرة في قلب ناجي ينابيع الذكريات . وضح ذلك من خلال الأبيات السابقة .
(جـ) - في القصيدة تتمثل أهم سمات مدرسة أبوللو . حدد سمتين منها .
- فيا صَخرَةً جَمَعَتْ مهجتَيْنِ *** أفاءَا إلى حُسْنـِها المُنْتَقَى
- إذا الدَّهْـــرُ لَجَّ بأقدارِهِ *** أجَدّا على ظـهرِها المَوْثقا
- قَرَأْنَا عليكِ كتابَ الحـياةِ *** وفَضَّ الهوَى سِرَّها المُغْلَقا
(أ) - ضع مضاد " أفاء " في جملة من تعبيرك ، وبين المقصود بـ " كتاب الحياة " .
(ب) - فجرت الصخرة في قلب ناجي ينابيع الذكريات . وضح ذلك من خلال الأبيات السابقة .
(جـ) - في القصيدة تتمثل أهم سمات مدرسة أبوللو . حدد سمتين منها .
الدورالأول 2001 م
- نرَى الشمسَ ذائِبَةً في العُبابِ *** وننتَظِرُ البَدْرَ في المُرْتَقَى
- إذا نشَرَ الغـــــربُ أثوابَه *** وأطلَقَ في النَّفْسِ ما أطلَقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
- إذا نشَرَ الغـــــربُ أثوابَه *** وأطلَقَ في النَّفْسِ ما أطلَقا
- نقول : هلِ الشمسُ قَدْ خضَّبَتْه *** وخَلَّتْ به دَمَـها المُهْرَقا
- أمِ الغَرْبُ كالقَلْبِ دامي الجِراحِ *** له طِلْبَةٌ عَزَّ أنْ تُلْحَــقا
(أ) - في ضوء فهمك لسياق الأبيات تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي :
- "العباب" مرادفها : (السحاب - الماء - السماء - الأفق) .
- "عز" مضادها : (ذل - قرب - سهل - زاد) .
- " أم الغرب كالقلب دامي الجراح ؟ " استفهام غرضه : (النفي - التقرير- التعظيم - التعجب).
- "العباب" مرادفها : (السحاب - الماء - السماء - الأفق) .
- "عز" مضادها : (ذل - قرب - سهل - زاد) .
- " أم الغرب كالقلب دامي الجراح ؟ " استفهام غرضه : (النفي - التقرير- التعظيم - التعجب).
(ب) - وصف الشاعر الغروب من خلال عاطفته . وضح ذلك .
(جـ) - أي التعبيرين التاليين أدق ؟ ولماذا ؟ " الشمس قد خضبته" ، أم " الشمس قد لونته" .
(د) - يميل الشاعر إلى التشخيص في الصورة الشعرية . وضح ذلك ، مستدلا عليه بصورة من الأبيات.
الدورالأول 2002 م
- ويا صخَرَةَ العَهْدِ أُبْتُ إليكِ *** وقَدْ مَزَّقَ الشَّمْلُ ما مُزِّقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ *** والشَّـيْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى*** و وَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــر حَـنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ *** والشَّـيْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى*** و وَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــر حَـنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
(أ) - ضع مرادف : " الشمل " , و مضاد : " أبت " في جملتين من عندك .
(ب) - تفيض هذه الأبيات بالعاطفة الحادة . (وضح ذلك) .
(جـ) - أيهما أدق دلالة على المعنى فيما يلي ؟ و لماذا ؟
1 - (" مشيب الفؤاد الشهيد " أم " مشيب الفؤاد الشريد ") .
2 - (" قضى الله " أم " قضى الحظ ") .
1 - (" مشيب الفؤاد الشهيد " أم " مشيب الفؤاد الشريد ") .
2 - (" قضى الله " أم " قضى الحظ ") .
(د) - يهتم شعراء " مدرسة أبوللو " بالتجسيد في الصورة الشعرية : وضح المقصود بذلك , ممثلا له بصورة من البيت الثالث .
الدور الثاني 2003 م
- ويا صخَرَةَ العَهْدِ أُبْتُ إليكِ **** وقَدْ مَزَّقَ الشَّمْلُ ما مُزِّقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ **** والشَّيـْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى **** ووَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــــر حَنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ **** والشَّيـْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى **** ووَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــــر حَنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
(أ) - في ضوء فهمك للأبيات ضع مرادف " أبت " و مقابل " مزق " في جملتين مفيدتين .
(ب) - عبر عن أفكار الأبيات السابقة بأسلوب أدبي .
(جـ) - وضح القيمة الفنية لكل من الصورتين : " مشيب الفؤاد الشهيد " , " يا صخرة العهد " .
(د) - اكتب مما حفظت من هذا النص البيت الذي يدل علي المعني التالي :
الغروب نشر ظلامه , وعم الكون ؛ وقد أثار في نفوسنا الكوامن وحرك المشاعر و المخاطر .
الغروب نشر ظلامه , وعم الكون ؛ وقد أثار في نفوسنا الكوامن وحرك المشاعر و المخاطر .
الدور الأول 2005 م
سألتك يـا صخرة الملتقـى * * متى يجمع الدهر ما فرق ؟
فيا صخرة جمعت مهجتيـن * * أفاءا إلى حسنهـا الملتقى
إذا الدهر لـج بأقـــداره * * أجدا على ظهرهـا الموثقا
قرأنا عليك كتـاب الحيـاة * * وفض الهوى سرها المغلقا
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
* مرادف " أفاء " : (رفع - رجع - ردع).
* مضاد " فض " : (غدق - غرق - غلق).
فيا صخرة جمعت مهجتيـن * * أفاءا إلى حسنهـا الملتقى
إذا الدهر لـج بأقـــداره * * أجدا على ظهرهـا الموثقا
قرأنا عليك كتـاب الحيـاة * * وفض الهوى سرها المغلقا
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
* مرادف " أفاء " : (رفع - رجع - ردع).
* مضاد " فض " : (غدق - غرق - غلق).
(ب) - تذكر الشاعر في هذه الأبيات لحظات اللقاء . فماذا قال ؟
(جـ) - " قرأنا عليك كتاب الحياة ". وضح هذه الصورة البيانية في " كتاب الحياة " وبين قيمتها الفنية .
(د) - يرى الشاعر همومه مصورة بالسحاب فيدعو الله أن يخفف عنه ما يدور في خاطره. اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى السابق.
الدور الثاني 2006 م
- سأَلْتُكِ يا صخرَةَ المُلتقَى متَى يجمَعُ الدَّهْرُ ما فَرَّقا
- فيا صخرَةً جمعَتْ مهجتَيْنِ أفاءَا إلي حُـسْنِها المُنْتَقَى
- إذا الدَّهْرُ لَجَّ بأقـــدارِهِ أجدا على ظهرِها الموثقا
- قَرَأْنَا عليكِ كتابَ الحـياةِ وفَضَّ الهوَى سِرَّها المُغْلَقا
- فيا صخرَةً جمعَتْ مهجتَيْنِ أفاءَا إلي حُـسْنِها المُنْتَقَى
- إذا الدَّهْرُ لَجَّ بأقـــدارِهِ أجدا على ظهرِها الموثقا
- قَرَأْنَا عليكِ كتابَ الحـياةِ وفَضَّ الهوَى سِرَّها المُغْلَقا
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب عما يلي :
1 - مرادف " أجد " : (حقق - رقق - دقق) .
2 - مضاد "فض " : (أرفق - أعتق - أغلق) .
1 - مرادف " أجد " : (حقق - رقق - دقق) .
2 - مضاد "فض " : (أرفق - أعتق - أغلق) .
(ب) - الصخرة ملتقى الذكريات للحبيبين كيف عبر الشاعر عن ذلك في الأبيات ؟
(جـ) - متى يجمع الدهر ما فرقا ؟ ما نوع الصورة البيانية في هذا التعبير ؟ و ما أثرها في المعنى ؟
(د) - اكتب البيتين الذين يدلان على المعنى الآتي : (يرى الشاعر الشمس الثاني 2009 م
- ويا صخَرَةَ العَهْدِ أُبْتُ إليكِ وقَدْ مَزَّقَ الشَّمْلُ ما مُزِّقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ والشَّيـْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى ووَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــر حَنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
- أُرِيكِ مَشِيبَ الفؤادِ الشَّهيدِ والشَّيـْبُ ما كَلَّلَ المَفْرِقا
- شَكا أَسْرَه في حِبالِ الهَوَى ووَدَّ عـلى اللهِ أَنْ يُعْتَقا
- فلَمَّا قضَى الحَظُّ فَكَّ الأسيــــر حَنَّ إلى أَسْرِهِ مُطْلَقا
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " أبت " هو : (اشتقت - لجأت - رجعت - أويت) .
2 - مضاد " حن " هو : (هرب - نفر - رجع - قسا) .
3 - النداء في قوله : " يا صخرة العهد " يفيد : (التعجب - التعظيم - الحيرة - التحسُّر) .
(ب) - 1 - وضح الصورة البيانية في قول الشاعر : " حبال الهوى " .
2 - استخرج من البيت الرابع محسناً بديعياً مبيناً أثره في أداء المعنى .
(جـ) - التقى الشاعر بالصخرة مرتين . وضح تباين حالته في اللقاءين و أمنيته في اللقاء الثاني .
(د) - ما رأيك في اعتبار " ما " نافية في قول الشاعر : " ما كلل المفرقا " ؟ علل لما تقول .
الإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory
» الربيع العربي
الجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود
» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
السبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin
» لغة برايل فى 4 ورقات
السبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin
» طيف الحبيبة
السبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin
» اختيار صديق لابن المقفع
السبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» في عيد الثورة المصرية
السبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود
» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
السبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى
» أمير الشعر
الجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى