بيت العلماء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بيت العلماء

إسلامى ثفافى اجتماعى تعليمى

من مواقعنا https://misternasser.alafdal.net/
http://ekhwanorman.ahladalil.com

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

السبت مارس 03, 2012 12:01 pm من طرف Admin

تعلم لغة برايل خطوة بخطوة

http://nasser.ahlamoontada.com/t586-topic

المواضيع الأخيرة

» القرية المنتجة
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 30, 2013 11:55 am من طرف roory

» الربيع العربي
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالجمعة مارس 16, 2012 6:04 am من طرف سيد محمد عبد الموجود

» تعلم لغة برايل خطوة بخطوة
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 12:17 pm من طرف Admin

» لغة برايل فى 4 ورقات
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:53 am من طرف Admin

» طيف الحبيبة
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالسبت مارس 03, 2012 11:34 am من طرف Admin

» اختيار صديق لابن المقفع
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 8:29 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» في عيد الثورة المصرية
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:38 pm من طرف سيد محمد عبد الموجود

» الفصل السادس عشر " فرحة اللقاء "
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالسبت يناير 21, 2012 12:34 am من طرف ناصر المتولى

» أمير الشعر
الفصل السادس عشر  ( الأخير ) I_icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 5:37 pm من طرف ناصر المتولى

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 37 بتاريخ الإثنين سبتمبر 03, 2012 2:54 am


    الفصل السادس عشر ( الأخير )

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 1016
    تاريخ التسجيل : 14/10/2010
    العمر : 52

    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Empty الفصل السادس عشر ( الأخير )

    مُساهمة من طرف Admin السبت أكتوبر 16, 2010 10:54 am

    الفصل السادس عشر
    " نهاية قاهر التتار الملك المظفر قطز "
    جاء في امتحانات : [الدور الثاني 2007م]
    اضغط على السنة لتشاهد سؤال الامتحان وإجابته .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Cartoon_guestbookملخص الفصل
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 رجع المظفر قطز إلى نفسه بعد النصر فانفجر ما كان حبيساً من الحزن على جلنار ، وروادته ذكرياتهما وضاق بالحياة وأحس بعدم قدرته على كبح جماع الأمراء (السيطرة عليهم) ففكر في التنازل عن العرش لبيبرس لاعتقاده أنه الأقدر على تحمل المسئولية ولكنه لم يشأ أن يصرح له بذلك خوفاً من الفتنة .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 كان بيبرس يطمع في إمارة حلب التي وعده بها ولكنه لما عزم على النزول له عن الحكم لم يعد هناك موضع للوفاء بذلك لكي يعطيه إمارة حلب فأعطاها لأحد ملوك الشام مما أغضب بيبرس واعتقد أنه يحسده على بطولاته فخشي أن ينافسه في الحكم وخاصة أن هذه كانت نيته فعلاً وزاد الأمراء الحاقدون شكه وأثاروا أحقاده القديمة تجاه قطز .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 تحدث مناقشة حامية بين قطز وبيبرس يحتد فيها بيبرس خاصة عندما كاشفه بما في طبعه من مطامع وأخبره أنه لا يستغني عنه وأنه لا يريد له إلا الخير ويكاد يخبره بقرار نزوله له عن العرش له .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 تزداد شكوك بيبرس ويشعلها أتباعه حتى يتفق الجميع على قتل المظفر وهو في طريق عودته إلى مصر .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 وفي الطريق أبصر السلطان أرنباً فاندفع وراءه وإذا بسبعة من المماليك يتقدمهم بيبرس يزعمون أنه قد بعد عنهم وهم يخشون عليه ، وتبدأ المؤامرة عندما يمسك بيبرس بيد المظفر ليقبلها فيضرب أحدهم عاتقه بالسيف ويتعلق آخر على فرسه ويرميه ثالث بسهم في صدره وهو لا يحرك ساكناً بل يقول :
    (
    حسبي الله ونعم الوكيل ، أتقتلني يا صديقي وأنا أريد أن أوليك سلطاناً مكاني ؟) .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 ويحس بيبرس بالندم ويلقي بسيفه في الوقت الذي حضر فيه خاصة الملك لما قلقوا عليه وارتابوا في تسلل الأمراء السبعة وراءه ويحاولون القضاء على الخونة المتآمرين لولا سماع صوت المظفر يقول : " دعوا (بيبرس) لا تقتلوه إنه سلطانكم وقد سامحته فأطيعوه " ثم يوصي بيبرس باستكمال المسيرة ومقاتلة أعداء الإسلام وتجحظ عيناه مردداً الشهادة ثم يسلم الروح .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Mms2 جلس بيبرس على العرش ولقب بالملك الظاهر بعدما خوفوه من لقب القاهر فألغى الضرائب ونهض بمصر حتى جعلها إمبراطورية عظيمة في عهده .
    وذات يوم كان يقلب رسائل ابن الزعيم إلى السلطان فعرف حقيقته وترحم عليه قائلاً : (
    لشد ما أتعبني اقتفاء أثرك!! وما أراني أبلغ بعض ما بلغت !!) .
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) C11الفصل السادس عشر  ( الأخير ) A566الفصل السادس عشر  ( الأخير ) C11

    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Cartoon_guestbookاللغويات :
    - يكبت : يحبس ، يكتم
    - النَصَب : التعب
    - خارت : ضعفت ، انهارت
    - كبح : منع
    - جماح : عصيان
    - تكالبهم : حرصهم
    - يبتزونها : ينزعونها
    - آبهين : متنبهين
    - القسر : القهر ، الإرغام
    - التقاعس : التخاذل
    - تذكي : تشعل
    - تبرجها : زينتها
    - هيض جناحها : انكسر
    - أنكاثا : صار ضعيفاً م نكث
    - مقعد صدق : مكانة عالية
    - أقومهم : أحقهم وأضبطهم
    - انتقاض : عصيان
    - اضطرم : اشتعل
    - اهتضامه : إنقاص قدره وظلمه
    - نواة : قاعدة
    - استخفافاً : استهانة
    - مراغمتي : إذلالي
    - تسوسهم : تحكمهم
    - تمن عليّ : تعطيني
    - الإجهاز عليه : القضاء عليه
    - تجبر : تعوض وتكمل
    - باذخة : عالية
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) C11الفصل السادس عشر  ( الأخير ) A566الفصل السادس عشر  ( الأخير ) C11
    س & جـ
    س1 : كيف حال قطز بعدما انتهى من القضاء على التتار و تدبير أمور الشام ؟
    جـ : رجع السلطان إلى نفسه بعد أن حقق النصر العظيم على التتار فانفجر ما كان حبيساً من الحزن على زوجته الشهيدة ، وجعلت الذكريات الأليمة تراوده منذ اختطف ، وبيع في سوق الرقيق حتى أصبح سلطاناً ، فضاق بالحياة ذرعاً ، بعد أن فقد من كانت تشاطره أعباءه .
    س2 : بمَ وصف المظفر الأمراء المماليك ؟
    جـ : أهم الصفات التي وصف بها المظفر الأمراء :
    1 - غرامهم بالخلاف.
    2 - تكالبهم على السلطة والجاه.
    3 - ابتزاز أموال العامة وأخذها بالباطل.
    س3 : و ما سر خوفه من هؤلاء الأمراء المماليك ؟
    جـ : و سر خوفه من هؤلاء الأمراء المماليك أن يعودوا إلى نهب أموال الأمة وخيراتها ، غافلين عن مصالح البلاد فتحل بالبلاد كارثة أفظع من كارثة التتار .
    س4 : حزن الملك المظفر حزنا شديدا على حبيبته جلنار. اشرح العبارة مبينا أثر هذا الحزن عليه .
    جـ : حزن الملك المظفر حزنا شديداً على حبيبته جلنار حيث ضاقت الدنيا في وجهة وأظلمت في عينيه.
    -
    أثر هذا الحزن : انفجر ما كان حبيسا في نفسه من الألم والضيق إذ ضعف عن مقاومته وفعاليته فسألت دموعه حتى تقرحت جفونه ، كما ضعفت نفسه وخارت عزيمته ودارت في نفسه خواطر كثيرة فكيف يطلب المجد وقد نامت العين التي تباركه وتسهر عليه وطغى الحزن الجبار عليه فوهن وضعف وأصبح يائسا في الحياة يستثقل ظلها ويستطيل أمدها وتمنى أن يموت فيلقي حبيبته الشهيدة في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
    س5 : علامَ عزم قطز ؟ و لماذا لم يصرح به ؟
    جـ : عزم قطز على أن يتنازل عن العرش لصديقه بيبرس الذي يعتقد أنه الأقدر على تحمل هذه الأعباء الضخمة على ما فيه من الخديعة والمكر.
    - ولكنه لم يصرح له بهذا التفكير خوفاً من الفتنة بين الأمراء المماليك وخاصة أنه يعرف أن بيبرس لن يقدر على كتمان هذا الخبر.
    س6 : لماذا اشتد غضب بيبرس على قطز ؟
    جـ : و ذلك لأن بيبرس طلب من السلطان ولاية حلب فوعده بها ، ولكنه لما عزم على النزول له عن الحكم لم يعد هناك موضوع للوفاء بهذا الوعد ، فأعطى حلب لأحد ملوك الشام ، مما أغضب بيبرس ، وظن الظنون بالسلطان ، واعتقد أنه يحسده لما قام به من بطولات في صد التتار فخشي أن ينافسه في الحكم ، وخاصة أنه كان ينوى هذه المنافسة حقا حين طلب (حلب) في أقصى الشام ؛ ليكون بعيداً عن سيطرة السلطان ويمكن أن يستقل بها ويتخذها نواة للاستيلاء على باقي الشام.
    س7 : لم يخلص بيبرس للسلطان بل كان يظن به الظنون وساعده على ذلك شيئان . فما هما؟
    جـ : الشيئان هما :
    1 - أنه كان ينوي منافسة السلطان حين طلب نيابة حلب منه ليستقل بها ويتخذها نواة لإشباع مطامعه بالاستيلاء على ما دونها من البلاد حتى يضم بلاد الشام كلها ، وبعد ذلك ينازع السلطان على عرش مصر.
    2 - أنه لم ينس ما كان منه في مصر من تحريض الأمراء على السلطان.. فظن أن السلطان اغتفر له ذلك لحاجته إليه ، حتى إذا استغنى عنه وتمكن منه عاقبه .
    س8 : لماذا لم يخبر السلطان المظفر بيبرس باختياره للسلطنة ؟
    جـ : لم يخبر السلطان المظفر بيبرس باختياره للسلطنة لاعتقاده أن بيبرس لن يقدر على كتمانه ولابد أن يبوح بهذا السر لأصحابه فينتشر الخبر ويقع الاختلاف المحذور بين الأمراء .
    س9 : كيف أوغر زملاء بيبرس قلبه تجاه قطز ؟ ماذا كان أثر ذلك عليه ؟
    جـ : أثاروا أحقاده القديمة ضد السلطان و قالوا له أن السلطان يوزع الولايات على ملوك و أمراء لم يبلوا بلاءك في المعركة و يبخل عليك بنيابة حلب و من هنا فهو يستخف بك وبنا
    -
    و كان أثر ذلك عليه : أن ذهب بيبرس إلى قطز وحدثت مناقشة حامية بينهما و احتد فيها بيبرس على قطز عندما كاشفه بما في طبعه من مطامع وصرح له قطز أنه لا يستغني عن مشورته و يريده بجواره ، وشك بيبرس و اعتقد أن السلطان يسخر منه .
    س10: متى قرر بيبرس قتل قطز؟
    جـ: ذلك عندما عاد إلى أصحابه و ذكر لهم الحوار الذي دار بينه و بين قطز حتى الحديث عن قلعة الجبل ، فقالوا له إن قطز ينوي قتله في القلعة مثلما فعل مع سيده أقطاي ، حينئذ أقسم بيبرس على قتله .
    س11 : اختلفت آراء بيبرس و رجاله بشأن الاستعانة بمماليك المعزية في قتل قطز . وضح .
    جـ : قال له رجاله أن الله قد كفاه شرهم ؛ لأنهم غاضبون من قطز الذي ساوى بينهم و بين مماليك الصالحية ، و أنهم إذا أرادوا القضاء عليهم فهذا أمر يسير طالما قد قضوا على رئيسهم و عرض عليهم بيبرس الاستعانة بأقطاي المستعرب فاختلفوا في أمره فمنهم من قال نستعين به فهو صالحي مثلنا و منهم من رفض ؛ لأنه في النهاية قلبه مع قطز .. ثم استقر رأيهم على قتله و هو في طريق عودته إلى مصر .
    س12 : ماذا فعل قطز بشأن بلاد الشام ؟
    جـ : الذي فعله قطز قبل عودته من بلاد الشام :
    1 - رتب أحوال النواب و الولاة ببلاد الشام .
    2 - ورد المظالم إلى أصحابها .
    3 - أعاد إلى ابن الزعيم ما صادره الصالح إسماعيل و التتار من أملاكه .
    4 - و أكرم صديقه القديم الحاج على الفراش .
    5 - و أجرى لموسى بن الشيخ غانم راتباً شهرياً ؛ لأنه علم أنه بدد ثروته .
    6 - زار قبر مولاته أم موسى ، ثم ودع ابن الزعيم عائداً إلى مصر .
    س13 : كيف تم قتل قطز ؟
    جـ : في طريق عودته إلى مصر رأى أرنباً برياً فأخذ يطارده متخيلاً جلنار معه و حين بعد عن الجيش راعه أن رأى بيبرس و معه ستة من الأمراء خلفه ثم طلب منه بيبرس أن يمنحه أسيرة تترية كان قد طلبها منه فمنحها له قطز فشكره بيبرس ، و أمسك يده ليقبلها و كانت تلك إشارة متفق عليها مع جماعته ، فضربه أحدهم بسيفه و ألقاه الثاني أرضاً و رماه الثالث بسهم و السلطان لا يبدي مقاومة و هو يقول :
    "
    حسبي الله و نعم الوكيل أتقتلني يا بيبرس و أنا أنوي توليتك مكاني ؟ "
    فلما سمع بيبرس ذلك منع رجاله من الإجهاز عليه ريثما يتأكد مما قاله ، و لكن السلطان كان قد أغمى عليه ، و في هذا الوقت حضرت مجموعة من خواص السلطان كانت قد ارتابت في الأمر حين رأت بيبرس و رجاله يتبعون السلطان و طلبوا من بيبرس و رجاله أن يلقوا سلاحهم ، و حينئذٍ تنبه السلطان و أمر رجاله بعدم إيذاء بيبرس فهو سلطانهم الجديد و قد ولاه عليهم وشكر لهم قائلاً : فقد قربتموني من زوجتي ، ثم قال لبيبرس : "
    قاتل أعداء الإسلام يا بيبرس هذه وصيتي لك ، ويغفر الله لك خطيئتك".. حينئذٍ بكى بيبرس لأنه قتل سلطان المسلمين و هازم التتار ، ثم مات السلطان و أسلم روحه لبارئها .
    معلومة : أمراء المماليك الستة الذين اشتركوا في قتل قطز هم : " الأمير سيف الدين بلبان الرشيدي ، والأمير سيف الدين بهادر المعزي ، والأمير بدر الدين بكتوت الجوكندار المعزي ، والأمير بيدغان الركني ، والأمير بلبان الهاروني ، والأمير بدر الدين أنس الأصبهاني .."
    معلومة : تم قتل قطز بعدما قبل بيبرس يد السلطان ، وكانت هذه إشارة بينه وبين الأمراء حيث هاجمه الأمير بدر الدين بكتوت بالسيف وضرب به عاتقه ، واختطفه الأمير أنس وألقاه عن فرسه ، ورماه الأمير بهادر المعزي بسهم أتى على روحه ، وذلك يوم السبت خامس عشر ذي القعدة ، ودفن بالقصير فكانت مدة ملكه أحد عشر شهراً وسبعة عشر يوماً.
    س 14: ما موقف الأتابك (قائد الجيش) أقطاي المستعرب حين علم بموت قطز ؟ و علامَ يدل ذلك ؟
    جـ : حزن لموت قطز كثيراً و كان من الممكن أن يصنع شيئاً فقد ثار المعزية جميعاً لموت قطز ، ولو أمرهم بالقبض على بيبرس و رجاله لأطاعوه ، و لتولى هو مكانه و لكنه حافظ على وصية السلطان الراحل و هذا دليل على حبه العظيم لقطز و نبل أخلاقه .
    معلومة : استشهد قطز في منتصف شهر ذي القعدة عام 658هـ - 1260م ، وفترة حكمه لم تتعدَ العام .
    س15 : حاول بيبرس أن ينفذ وصية قطز . وضح .
    جـ : بالفعل فلقد اجتهد لينال رضا الناس فألغى الضرائب عنهم
    - و قاتل أعداءه الصليبيين و التتار
    - ونهض بمصر فكانت في عهده إمبراطورية عظمى.
    س16 : "لشد ما أتعبني اقتفاء أثرك ، وما أراني بعد الجهد الطويل أبلغ بعض ما بلغت!! ". من القائل ؟ ولمن قالها ؟ و ما مناسبتها ؟
    جـ : قالها بيبرس لنفسه . عندما كان يقلب في رسائل ابن الزعيم إلى السلطان قطز فعرف حقيقته ، وحقيقة (جلنار) فبكى ، ودعا لصديقه .
    معلومة : حكم السلطان الظاهر بيبرس مصر في الفترة من ( 658 - 676 هـ) وكان من أقوى السلاطين الذين حكموا مصر واستطاع أن يهزم المغول عند الحدود العراقية ، والصليبين في الشام حتى صارت سيرته مضرباً
    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aababylifts الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aababylifts الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aababylifts الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aababylifts الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aababylifts الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aababylifts

    الامتحانات


    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Crayon الدور الأول 1995 م

    " … ولما سمع بمصرع الملك المظفر ، وقدوم بيبرس سلطاناً مكانه عراهم هم عظيم وحزنوا على الملك حزن شديداً … أما الشيخ ابن عبد السلام ، فلما بلغه موت تلميذه العظيم بكى وانتحب ، وكان مما قاله فيه ، " رحم الله شبابه ، لو عاش طويلاً لجدد شباب الإسلام ..".



    (أ) - اختر الصحيح مما بين القوسين لما يأتي:
    - جمع " وهم" : ( همم - هامات - هموم - هوام).
    - مضاد " انتحب" : ( رحب - هلل - هتف - قهقهة).



    (ب) - ماذا فعل بيبرس بعد توليه الحكم ليرضى الناس ؟ وكيف عرف حقيقة قطز وجلنار؟


    (جـ) - " جدد شباب الإسلام " . وضح الجمال في هذا التعبير ، مبيناً أثره في المعنى؟

    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aaboyreading الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Read الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aaboyreading الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Read الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Aaboyreading الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Read

    الفصل السادس عشر  ( الأخير ) Crayon الدور الثاني 1995 م

    " وطغى الحزن الجبار على تلك النفس القوية فوهنت وعلى تلك العزيمة الماضية فكلت وعلى تلك الهمة الطائرة فهيض جناحها وعلى ذلك الرأي الجميع فانتقض غزله من بعد قوة أنكاثاً وأصبح الملك المظفر يائساً في الحياة يستثقل ظلها ويستطيل أمدها " .

    ( أ ) - مرادف (
    أمدها) ؟ ومامفرد (أنكاثاً) ؟ وما مضاد (وهنت) ؟



    (ب) - لم أصبح الملك المظفريائساً في الحياة ؟ ولماذا اختار بيبرس ليكون خليفته في حكم مصر ؟


    (جـ) - (طغى الحزن على الهمة الطائرة فهيض جناحها) وضح الخيال في هذه العبارة ثم بين أثره في المعنى .



      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 11:56 am